سجَّل معرض جدة الدولي الثاني للكتاب توافد 96 ألف زائر عليه منذ انطلاقه على أرض الفعاليات في أبحر الجنوبية.
وتفاعلت الأسر والعائلات الزائرة للمعرض مع التنوع الذي تميز به، وكذلك مع جديده، حيث تم تزويد المناطق الخارجية للمعرض بجميع الخدمات من مطاعم وأماكن للجلوس، إضافة إلى الاستمتاع بمزيج متناغم من الحراك الثقافي والمعرفي.
أما كتبه فقد غلب على عناوينها طابع الحياة الاجتماعية، ووقَّع مؤلفوها عليها في منصات التوقيع المنتشرة بالمعرض وسط انسيابية كبيرة، حيث تم فتح 6 بوابات لاستقبال الجمهور.
جدير بالذكر، أن المعرض يسهم في نشر الوعي والمعرفة، وتثقيف أفراد المجتمع، وتنمية معارفهم، وتشجيعهم على مزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب، إضافة إلى إثراء الحركة الفكرية والمعرفية، واحتضان الأدباء والمثقفين، وسط مشاركة مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخدمية التي تتعاون لإخراج هذا الحدث بالصورة التي تليق بمستوى الرسالة والأهداف التي يقدمها.
واحتوى المعرض على 100 شاشة تفاعلية إلكترونية لرفع العناء والمشقة، والتسهيل على الزائرين في البحث عن عناوين الكتب وأماكن وجودها، وإرشادهم عبر خرائط توضيحية لدور النشر والمؤلفين والممرات.
وتفاعلت الأسر والعائلات الزائرة للمعرض مع التنوع الذي تميز به، وكذلك مع جديده، حيث تم تزويد المناطق الخارجية للمعرض بجميع الخدمات من مطاعم وأماكن للجلوس، إضافة إلى الاستمتاع بمزيج متناغم من الحراك الثقافي والمعرفي.
أما كتبه فقد غلب على عناوينها طابع الحياة الاجتماعية، ووقَّع مؤلفوها عليها في منصات التوقيع المنتشرة بالمعرض وسط انسيابية كبيرة، حيث تم فتح 6 بوابات لاستقبال الجمهور.
جدير بالذكر، أن المعرض يسهم في نشر الوعي والمعرفة، وتثقيف أفراد المجتمع، وتنمية معارفهم، وتشجيعهم على مزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب، إضافة إلى إثراء الحركة الفكرية والمعرفية، واحتضان الأدباء والمثقفين، وسط مشاركة مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخدمية التي تتعاون لإخراج هذا الحدث بالصورة التي تليق بمستوى الرسالة والأهداف التي يقدمها.
واحتوى المعرض على 100 شاشة تفاعلية إلكترونية لرفع العناء والمشقة، والتسهيل على الزائرين في البحث عن عناوين الكتب وأماكن وجودها، وإرشادهم عبر خرائط توضيحية لدور النشر والمؤلفين والممرات.