أكثر من 1000 عنوان رواية منتشرة بين أروقة وأجنحة معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الثانية، فيما تصدّر العنصر النسائي الإقبال على اقتناء هذا النوع من الكتب ومنها الروايات السعودية، والتي حازت على جوائز عالمية.
وتعتبر جودة الرواية بالنسبة للعنصر النسائي تكمن في عمومها إلى حبكتها الفنية ورؤيتها الرومانسية لتسلسل الأحداث، مما يعطي الرواية بشكل عام سوقًا رائجة بين الجمهور، فيما يهتم المعرض بكافة المراحل وذلك بتنمية الثقافة والإطلاع لدى الجميع، فهناك الكتب التي تلامس احتياجات الطفل ومنها ما يحاكي اهتمامات المرأة، ويعد المعرض فرصة قيمة تجتمع فيها دور النشر المحلية والعربية والعالمية في ساحة واحدة للتنافس فيما بينها لعرض ما لديها من كتب، وتستقطب من خلالها الزوار وتستحوذ على ذائقتهم.
وساهم التنوع المتمثل في المعرض بشكل كبير، ومتابعة حثيثة من الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، رئيس اللجنة العليا للمعرض، في إقبال الزوار بكافة أعمارهم، حيث حملت مواضيعه الشأن الثقافي والمعرفي والعلمي، بما كفل إثراء للحركة الفكرية والأدبية، في الوقت الذي تعد فيه ثقافة الكتاب جزءًا من نسيج المجتمع السعودي، ناهيك عن كون المعرض ينطلق من مدينة جدة الغنية بمقوماتها الثقافية والحضارية التي تشكلت منذ قديم الزمان، ليكون المعرض في حلته الجديدة مفتاحًا لتلبية تطلعات المجتمع السعودي، والرقي بحسه الثقافي والأدبي.
ويظل الكتاب، برغم كل المتغيرات التقنية الحديثة، يحتفظ بمكانته التي احتلها لدى عشاق المعرفة، فهو الملتقى لأهل صناعة الكتاب من مؤلفين وناشرين وموزعين بجمهورهم من المثقفين والكتاب والإعلاميين من مختلف شرائح المجتمع، ليأتي معرض جدة الدولي للكتاب بما يميزه عن المعارض الأخرى، من خلال مشاركة واسعة لكبريات دور النشر العربية والدولية وشموليته، التي تتضمن الكتب الأكاديمية والثقافية والعلمية والأدبية والدينية، بالإضافة إلى كتب الطفل والوسائط المعرفية والكتب الإلكترونية.
وتعتبر جودة الرواية بالنسبة للعنصر النسائي تكمن في عمومها إلى حبكتها الفنية ورؤيتها الرومانسية لتسلسل الأحداث، مما يعطي الرواية بشكل عام سوقًا رائجة بين الجمهور، فيما يهتم المعرض بكافة المراحل وذلك بتنمية الثقافة والإطلاع لدى الجميع، فهناك الكتب التي تلامس احتياجات الطفل ومنها ما يحاكي اهتمامات المرأة، ويعد المعرض فرصة قيمة تجتمع فيها دور النشر المحلية والعربية والعالمية في ساحة واحدة للتنافس فيما بينها لعرض ما لديها من كتب، وتستقطب من خلالها الزوار وتستحوذ على ذائقتهم.
وساهم التنوع المتمثل في المعرض بشكل كبير، ومتابعة حثيثة من الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، رئيس اللجنة العليا للمعرض، في إقبال الزوار بكافة أعمارهم، حيث حملت مواضيعه الشأن الثقافي والمعرفي والعلمي، بما كفل إثراء للحركة الفكرية والأدبية، في الوقت الذي تعد فيه ثقافة الكتاب جزءًا من نسيج المجتمع السعودي، ناهيك عن كون المعرض ينطلق من مدينة جدة الغنية بمقوماتها الثقافية والحضارية التي تشكلت منذ قديم الزمان، ليكون المعرض في حلته الجديدة مفتاحًا لتلبية تطلعات المجتمع السعودي، والرقي بحسه الثقافي والأدبي.
ويظل الكتاب، برغم كل المتغيرات التقنية الحديثة، يحتفظ بمكانته التي احتلها لدى عشاق المعرفة، فهو الملتقى لأهل صناعة الكتاب من مؤلفين وناشرين وموزعين بجمهورهم من المثقفين والكتاب والإعلاميين من مختلف شرائح المجتمع، ليأتي معرض جدة الدولي للكتاب بما يميزه عن المعارض الأخرى، من خلال مشاركة واسعة لكبريات دور النشر العربية والدولية وشموليته، التي تتضمن الكتب الأكاديمية والثقافية والعلمية والأدبية والدينية، بالإضافة إلى كتب الطفل والوسائط المعرفية والكتب الإلكترونية.