نظمت الجمعية الخيرية لرعاية وتأهيل المعاقين (إيفاء) المهرجان الثالث عشر الذي أقيم بهدف مساعدة ذوي الإعاقة على الانخراط في المجتمع السعودي.
وقد استقبل المهرجان ليوم واحد فقط ما يزيد على 1400 زائر من السيدات والأطفال، بزيادة عدد زُوّار المِهْرجان بنسبة 25% عن السابق.
وقال سعد بن عبدالله المقبل مدير عام الجمعية إن هذا المهرجان يهدف الى نشر الوعي للعناية بالأشخاص ذوي الإعاقة وحقهم في الحياة الطبيعية ودمجهم في المجتمع بشكل متكامل، وإلقاء الضوء على هذه الفئة واحتياجاتها وكذلك لحشد الدعم المجتمعي لرسالة الجمعية، ولقد استطاعت الجمعية بتوجيهات الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، رئيس الجمعية المواصلة قدمًا لتحقيق أهدافها الإيجابية المتميزة في خدمة ورعاية وتأهيل الأفراد المعاقين على مدى عقدين من الزمان، في إطار خدمات متطورة تأهيليًا وطبيًا وأكاديميًا ومهنيًا وتثقيفيًا وترفيهيًا، مما جعلها مقصد المعاقين من أنحاء المملكة ودول الخليج للاستفادة مما تقدمه من خدمات ونشاطات لأبنائها.
وفكرة إقامة المهرجانات لذوي الإعاقة وأصدقائهم تأتي في إطار برامج التعريف بقدرات هؤلاء الأطفال والطالبات، ودمجهم في المجتمع خاصة الدمج الترفيهي والاجتماعي الذي يعد من أعلى مستويات الدمج التي تسعى لها المجتمعات المتطورة.
فيما ذكرت المشرفة العامة على المهرجان هيلدا إسماعيل سجيني، أن المهرجان اشتمل على مجموعة من الأركان والأجنحة التي صُمِّمتْ بشكل خاص، بهدف تنمية القدرات الذِّهْنية والعقلية والنفسية والترفيهية للأطفال، كما اشتمل على عرض لمسرحية صرخة طفل مختلف، وعدد من الأناشيد والفقرات الترفيهية بمشاركة العديد من المدارس والفرق التطوعية والجهات الأخرى من مطاعم وغيرها.
وقد استقبل المهرجان ليوم واحد فقط ما يزيد على 1400 زائر من السيدات والأطفال، بزيادة عدد زُوّار المِهْرجان بنسبة 25% عن السابق.
وقال سعد بن عبدالله المقبل مدير عام الجمعية إن هذا المهرجان يهدف الى نشر الوعي للعناية بالأشخاص ذوي الإعاقة وحقهم في الحياة الطبيعية ودمجهم في المجتمع بشكل متكامل، وإلقاء الضوء على هذه الفئة واحتياجاتها وكذلك لحشد الدعم المجتمعي لرسالة الجمعية، ولقد استطاعت الجمعية بتوجيهات الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، رئيس الجمعية المواصلة قدمًا لتحقيق أهدافها الإيجابية المتميزة في خدمة ورعاية وتأهيل الأفراد المعاقين على مدى عقدين من الزمان، في إطار خدمات متطورة تأهيليًا وطبيًا وأكاديميًا ومهنيًا وتثقيفيًا وترفيهيًا، مما جعلها مقصد المعاقين من أنحاء المملكة ودول الخليج للاستفادة مما تقدمه من خدمات ونشاطات لأبنائها.
وفكرة إقامة المهرجانات لذوي الإعاقة وأصدقائهم تأتي في إطار برامج التعريف بقدرات هؤلاء الأطفال والطالبات، ودمجهم في المجتمع خاصة الدمج الترفيهي والاجتماعي الذي يعد من أعلى مستويات الدمج التي تسعى لها المجتمعات المتطورة.
فيما ذكرت المشرفة العامة على المهرجان هيلدا إسماعيل سجيني، أن المهرجان اشتمل على مجموعة من الأركان والأجنحة التي صُمِّمتْ بشكل خاص، بهدف تنمية القدرات الذِّهْنية والعقلية والنفسية والترفيهية للأطفال، كما اشتمل على عرض لمسرحية صرخة طفل مختلف، وعدد من الأناشيد والفقرات الترفيهية بمشاركة العديد من المدارس والفرق التطوعية والجهات الأخرى من مطاعم وغيرها.