يبدو أن حالة الملاكم المغربي حسن سعادة، أفضل نسبياً؛ مقارنة مع حالة مواطنه الفنان سعد المجرد، الذي لايزال يقبع في أحد سجون فرنسا، في انتظار المواجهة المحتملة مع الفتاة الفرنسية، والتي لم يحدد موعدها بعد، في وقت قرر قاضي المحكمة البرازيلية وبعد الاستماع إلى دفوعات محامي حسن سعادة في الجلسة التي عقدت الخميس الماضي، أن يكون النطق بالحكم في الجلسة المقبلة المقرر عقدها يوم 21 يناير 2017، وكان سعادة قد اتهم أثناء مشاركته في الألعاب الأولمبية الأخيرة، بتحرشه ومحاولة اغتصاب عاملتي نظافة بالقرية الأولمبية التي كان يستعد فيها لخوض مباراته التي حرم منها.
وعرفت جلسة الخميس الماضي حضور عاملة نظافة واحدة، التي تشتغل في القرية الأولمبية بالبرازيل، فيما غابت العاملة الثانية، وقد أحدثت جلسة المحاكمة بحضور الكاتب العام للجنة الوطنية الأولمبية المغربية نورالدين بنعبد النبي، وسفير المملكة المغربي بالبرازيل نبيل الدغوغي، أثراً إيجابياً على نفسية الملاكم حسن سعادة، المتهم بالتحرش الجنسي ومحاولة اغتصاب عاملتي نظافة بالقرية الأولمبية، التي كان يقيم بها الملاكم حسن سعادة استعداداً للمشاركة في أولمبياد ريو، والتي نظمت الصيف الماضي.
ويذكر أن حسن متمسك ببراءته من التهم الموجهة إليه، على غرار مواطنه الفنان سعد المجرد، الذي طال انتظار أهاليه وجمهوره لتحديد تاريخ المواجهة المعلن عنها بينه وبين الفتاة الفرنسية؛ خصوصاً وأن القضاء الفرنسي ورغم جميع محاولات فريق محامي سعد؛ فإنه لم يمتعه بالسراح ولو سراحاً مشروطاً مثل مواطنه الملاكم حسن سعادة، وإن كان قد حرم من جواز سفره في انتظار النطق بالحكم؛ فإنه على الأقل يتمتع بحرية نسبياً، بخلاف سعد المجرد الذي انصرف عن رؤيته حتى بعض أعز رفاقه وأصدقائه، وتخلف عن كثير من الحفلات الفنية التي كان مقرراً إحياؤها، وخاصة الحفل الذي كان سيحييه يوم «31» من شهر ديسمبر الجاري في أبوظبي، كما ذكر ذلك سابقاً، مدير أعماله لـ «سيدتي-نت».
وعرفت جلسة الخميس الماضي حضور عاملة نظافة واحدة، التي تشتغل في القرية الأولمبية بالبرازيل، فيما غابت العاملة الثانية، وقد أحدثت جلسة المحاكمة بحضور الكاتب العام للجنة الوطنية الأولمبية المغربية نورالدين بنعبد النبي، وسفير المملكة المغربي بالبرازيل نبيل الدغوغي، أثراً إيجابياً على نفسية الملاكم حسن سعادة، المتهم بالتحرش الجنسي ومحاولة اغتصاب عاملتي نظافة بالقرية الأولمبية، التي كان يقيم بها الملاكم حسن سعادة استعداداً للمشاركة في أولمبياد ريو، والتي نظمت الصيف الماضي.
ويذكر أن حسن متمسك ببراءته من التهم الموجهة إليه، على غرار مواطنه الفنان سعد المجرد، الذي طال انتظار أهاليه وجمهوره لتحديد تاريخ المواجهة المعلن عنها بينه وبين الفتاة الفرنسية؛ خصوصاً وأن القضاء الفرنسي ورغم جميع محاولات فريق محامي سعد؛ فإنه لم يمتعه بالسراح ولو سراحاً مشروطاً مثل مواطنه الملاكم حسن سعادة، وإن كان قد حرم من جواز سفره في انتظار النطق بالحكم؛ فإنه على الأقل يتمتع بحرية نسبياً، بخلاف سعد المجرد الذي انصرف عن رؤيته حتى بعض أعز رفاقه وأصدقائه، وتخلف عن كثير من الحفلات الفنية التي كان مقرراً إحياؤها، وخاصة الحفل الذي كان سيحييه يوم «31» من شهر ديسمبر الجاري في أبوظبي، كما ذكر ذلك سابقاً، مدير أعماله لـ «سيدتي-نت».