احتفلت جانجاه شقيقة سندريلا الشاشة الراحلة سعاد حسني بحفل توقيع كتاب «أسرار الجريمة الخفية» عن لغز مقتل شقيقتها النجمة الكبيرة الراحلة سعاد حسنى وقد استغرقت أكثر من عامين ونصف في البحث عن العديد من الحقائق حول مقتل السندريلا، لإبرازها في كتابها.
حضر الاحتفال الإعلامي وائل الإبراشي، مقدم برنامج العاشرة مساء، الذي نظمته مؤسسة روائع للثقافة والفنون والنشر، بالقاعة الرئيسية بفندق «كتراكت» بطريق المريوطية، وشهدت القاعة حضور غفير من نجوم الفن والسياسية، كما حضرت الفنانة ميرنا وليد وهند عاكف وأحمد فرحات وعايدة غنيم، والمحامى عاصم قنديل، والناقدان ماجدة موريس، ونادر عدلي، والسينارست الشاب أحمد عاشور.
عرضت الكاتبة «جانجاه»، شقيقة الفنانة سعاد حسني، فيلمًا تسجيليًا قصيرًا عن حياة الفنانة سعاد حسني
وقالت: «إن سعاد حسنى لم تأخذ حقها حتى الآن»، ولذلك فقد سعت لخروج هذا الكتاب للنور، كي تعرض بعض الحقائق والشهادات الموثقة للرأي العام، وهو الأهم على حد قولها.
وأضافت أن رحلة الكتاب كانت مرهقة للغاية، واستغرقت منها مجهودًا ضخمًا، وأن كل كلمة فيه لها مستند، والجمهور عندما يقرأ سيكتشف من خلال المستندات والشهادات حقائق كثيرة بشأن مقتل السندريلا التي كان لا يعلم الرأي العام عنها شيئًا، معربة عن أمنياتها أن تصل الحقيقة بحذافيرها لكل محبي سعاد حسني.
ورفضت جانجاه أي اتهامات توجه لها بأن الكتاب «سبوبة» تهدف من ورائه للربح فقط، لافتة إلى أنها لو كانت تفكر في ذلك، لكانت أقبلت على أشياء أخرى تخص السندريلا منذ فترة، مشيرة إلى أنها تعتبر هذا الكتاب رد جزء بسيط لسعاد حسنى مما تستحقه، وهو إظهار للرأي العام مدى الظلم الذي تعرضت له وسر الجريمة الخفية التي قتلت فيها، مضيفة أنها على أتم الاستعداد للإجابة عن كل ما كتبته في الكتاب إن اعترض عليه أحد، وأن كل كلمة مكتوبة لها أدلة وإثباتات وبراهين، فضلاً عن العديد من الشهادات المهمة.
حضر الاحتفال الإعلامي وائل الإبراشي، مقدم برنامج العاشرة مساء، الذي نظمته مؤسسة روائع للثقافة والفنون والنشر، بالقاعة الرئيسية بفندق «كتراكت» بطريق المريوطية، وشهدت القاعة حضور غفير من نجوم الفن والسياسية، كما حضرت الفنانة ميرنا وليد وهند عاكف وأحمد فرحات وعايدة غنيم، والمحامى عاصم قنديل، والناقدان ماجدة موريس، ونادر عدلي، والسينارست الشاب أحمد عاشور.
عرضت الكاتبة «جانجاه»، شقيقة الفنانة سعاد حسني، فيلمًا تسجيليًا قصيرًا عن حياة الفنانة سعاد حسني
وقالت: «إن سعاد حسنى لم تأخذ حقها حتى الآن»، ولذلك فقد سعت لخروج هذا الكتاب للنور، كي تعرض بعض الحقائق والشهادات الموثقة للرأي العام، وهو الأهم على حد قولها.
وأضافت أن رحلة الكتاب كانت مرهقة للغاية، واستغرقت منها مجهودًا ضخمًا، وأن كل كلمة فيه لها مستند، والجمهور عندما يقرأ سيكتشف من خلال المستندات والشهادات حقائق كثيرة بشأن مقتل السندريلا التي كان لا يعلم الرأي العام عنها شيئًا، معربة عن أمنياتها أن تصل الحقيقة بحذافيرها لكل محبي سعاد حسني.
ورفضت جانجاه أي اتهامات توجه لها بأن الكتاب «سبوبة» تهدف من ورائه للربح فقط، لافتة إلى أنها لو كانت تفكر في ذلك، لكانت أقبلت على أشياء أخرى تخص السندريلا منذ فترة، مشيرة إلى أنها تعتبر هذا الكتاب رد جزء بسيط لسعاد حسنى مما تستحقه، وهو إظهار للرأي العام مدى الظلم الذي تعرضت له وسر الجريمة الخفية التي قتلت فيها، مضيفة أنها على أتم الاستعداد للإجابة عن كل ما كتبته في الكتاب إن اعترض عليه أحد، وأن كل كلمة مكتوبة لها أدلة وإثباتات وبراهين، فضلاً عن العديد من الشهادات المهمة.