الاعتذار ليس فقط قيمة أخلاقية يجب أن يتحلى بها المرء، ولكنه أيضاً خصلة حميدة ذات طابع خاص نحتاج باستمرار إلى تعزيز أهميتها ودورها لما لها من شأن كبير في تقويم السلوك السلبي، وزيادة شجاعة وقوة الشخصية.
ونظراً لما تعنيه من دور كبير، فقد شهد جناح المؤلف الصغير 3 جلسات عن ثقافة الاعتذار في فعاليات مهرجان "حكايا مسك" بمركز معارض الظهران في المنطقة الشرقية.
حيث عبَّر أكثر من 600 طفل من خلال "حكايا مصورة" عن رأيهم بالاعتذار بعروض لمسرح العرائس أعدته عدد من المدربات المتطوعات.
وأكد مشرف الفعاليات في فريق معاني ياسر السيف، أن الفريق يهدف من خلال مشاركته إلى غرس القيم الحسنة، وتعزيز السلوك، وتنمية الوعي لدى الأطفال من خلال الترفيه والتعليم بالقدوة، لافتاً إلى أن الفقرات المقدمة تستهدف الأطفال من عمر 5 سنوات حتى 12 سنة. بحسب "الوكالات".
وأضاف أن الأطفال يناقشون بعد كل حكاية لوحات وصوراً تحتوي على سلوكيات خاطئة، وسلوكيات صحيحة ليستنتج الصغار فوائد تربوية، وكتابة نصائح توعوية.
وقد شهد جناح المؤلف تفاعل الأطفال الصغار مع البرنامج الذي قُدم من قِبل مدربات من فريق "معاني التطوعي"، إذ استمر الأطفال في التدرب على عدة قيم ومعانٍ، وهي: طاعة الوالدين، والاعتذار، والمحافظة على الوقت، وذلك عبر مشاهد مسرحية، ورسومات، واستنباط واستنتاج الفوائد المنتقاة من الحكاية، وكيفية تطبيقها
في حياتهم، كما عرضت أعمال هدفت إلى غرس قيمة الاحترام، ومنها تعزيز مفهوم احترام عامل النظافة، وقيمة المحافظة على البيئة، ونظافة الحدائق والمتنزهات.
ونظراً لما تعنيه من دور كبير، فقد شهد جناح المؤلف الصغير 3 جلسات عن ثقافة الاعتذار في فعاليات مهرجان "حكايا مسك" بمركز معارض الظهران في المنطقة الشرقية.
حيث عبَّر أكثر من 600 طفل من خلال "حكايا مصورة" عن رأيهم بالاعتذار بعروض لمسرح العرائس أعدته عدد من المدربات المتطوعات.
وأكد مشرف الفعاليات في فريق معاني ياسر السيف، أن الفريق يهدف من خلال مشاركته إلى غرس القيم الحسنة، وتعزيز السلوك، وتنمية الوعي لدى الأطفال من خلال الترفيه والتعليم بالقدوة، لافتاً إلى أن الفقرات المقدمة تستهدف الأطفال من عمر 5 سنوات حتى 12 سنة. بحسب "الوكالات".
وأضاف أن الأطفال يناقشون بعد كل حكاية لوحات وصوراً تحتوي على سلوكيات خاطئة، وسلوكيات صحيحة ليستنتج الصغار فوائد تربوية، وكتابة نصائح توعوية.
وقد شهد جناح المؤلف تفاعل الأطفال الصغار مع البرنامج الذي قُدم من قِبل مدربات من فريق "معاني التطوعي"، إذ استمر الأطفال في التدرب على عدة قيم ومعانٍ، وهي: طاعة الوالدين، والاعتذار، والمحافظة على الوقت، وذلك عبر مشاهد مسرحية، ورسومات، واستنباط واستنتاج الفوائد المنتقاة من الحكاية، وكيفية تطبيقها
في حياتهم، كما عرضت أعمال هدفت إلى غرس قيمة الاحترام، ومنها تعزيز مفهوم احترام عامل النظافة، وقيمة المحافظة على البيئة، ونظافة الحدائق والمتنزهات.