تحلم الفنانة السعودية رزان الرميزان بأن يكون لشخصياتها الوهمية والكرتونية التي نسجها خيالها دور البطولة في أفلام الكرتون العالمية.
ولا تخفي الفنانة الشابة سعادتها وهي ترى نظرات الإعجاب في عيون أطفال وشباب وقفوا على مقربة من شخصياتها الكرتونية، وتقول: أهوى فن الرسوم الكرتونية منذ كنت صغيرة، وتطورت بي الهواية إلى حالة من العشق الحقيقي، فقررت أن أحترف هذا المجال لإيماني بأنني سأصل إلى كل ما أحلم به وأتمناه في يوم من الأيام.
وتضيف حسب أقوال الصحف: في البداية، كنت أرسم الشخصيات الكرتونية المعروفة، مثل: "اسبونج بوب" أو "ميكي ماوس"، ومع مرور الوقت رأيت أن بإمكاني أن أرسم شخصيات كرتونية جديدة من وحي الخيال، وأقوم بتلوينها ووضع المقاييس الخاصة بها، شريطة أن تعجب الأطفال والشباب، ونجحت بالفعل في رسم شخصيات جديدة كلياً أتمنى تكون أبطال أفلام كرتونية عالمية.
وتصمت رزان للحظات قبل أن تكمل: أحلم بأن أكون قادرة على تحريك الشخصيات التي أرسمها، وأن تكون هذه الشخصيات أبطال أفلام كرتونية يعشقها الصغار والكبار، لذا قررت أن أحصل على دورات في فن الرسم الإلكتروني الذي يمكنني من تحريك الشخصيات داخل أفلام.
ورزان أجادت وضع هذه الشخصيات في أماكن بارزة جلبت لها بعض المشترين الحقيقيين والكثير من المستفسرين، حيث تقول: ليس هناك عمر معين للذين اشتروا الشخصيات الكرتونية التي ابتكرتها، فهناك الأطفال الصغار، وهناك الشباب، وهناك النساء اللواتي شجعنني كثيراً وطلبن مني تكملة مشواري الفني.
ولا تخفي الفنانة الشابة سعادتها وهي ترى نظرات الإعجاب في عيون أطفال وشباب وقفوا على مقربة من شخصياتها الكرتونية، وتقول: أهوى فن الرسوم الكرتونية منذ كنت صغيرة، وتطورت بي الهواية إلى حالة من العشق الحقيقي، فقررت أن أحترف هذا المجال لإيماني بأنني سأصل إلى كل ما أحلم به وأتمناه في يوم من الأيام.
وتضيف حسب أقوال الصحف: في البداية، كنت أرسم الشخصيات الكرتونية المعروفة، مثل: "اسبونج بوب" أو "ميكي ماوس"، ومع مرور الوقت رأيت أن بإمكاني أن أرسم شخصيات كرتونية جديدة من وحي الخيال، وأقوم بتلوينها ووضع المقاييس الخاصة بها، شريطة أن تعجب الأطفال والشباب، ونجحت بالفعل في رسم شخصيات جديدة كلياً أتمنى تكون أبطال أفلام كرتونية عالمية.
وتصمت رزان للحظات قبل أن تكمل: أحلم بأن أكون قادرة على تحريك الشخصيات التي أرسمها، وأن تكون هذه الشخصيات أبطال أفلام كرتونية يعشقها الصغار والكبار، لذا قررت أن أحصل على دورات في فن الرسم الإلكتروني الذي يمكنني من تحريك الشخصيات داخل أفلام.
ورزان أجادت وضع هذه الشخصيات في أماكن بارزة جلبت لها بعض المشترين الحقيقيين والكثير من المستفسرين، حيث تقول: ليس هناك عمر معين للذين اشتروا الشخصيات الكرتونية التي ابتكرتها، فهناك الأطفال الصغار، وهناك الشباب، وهناك النساء اللواتي شجعنني كثيراً وطلبن مني تكملة مشواري الفني.