كشف مرصد وسائط التواصل الاجتماعي على شبكة الإنترنت، التابع لجامعة «إنديانا» الأمريكية، عن موقع إلكتروني جديد يهدف للمساعدة في اكتشاف ومكافحة التقارير الإخبارية الكاذبة.
ووفقًا لـ«24 الإخبارية»، قام بتطوير مشروع الموقع الإلكتروني الجديد، الذي يُسمى «هوكسي»، الباحث «جيوفاني لوكا» في معهد علوم الشبكات الإلكترونية، بالتعاون مع مينسر، ويقول «لوكا» إن المستخدم يستطيع الآن إدخال التقرير الإخباري الذي يريد التحقق من صحته على الموقع الإلكتروني، ويرى حجم انتشاره على مواقع التواصل الاجتماعي، ويتعرف على مدى صحته من منظمات مستقلة؛ مثل: snopes.com، أو politifact.com، أوغيرهما.
ويهدف الموقع الإلكتروني الجديد إلى متابعة طريقة انتشار التقارير الإعلامية الكاذبة عبر وسائط التواصل الاجتماعي، فضلا عن التحقق من صحتها عبر المصادر الصحيحة والموثوق فيها، ويستند الموقع الإلكتروني إلى جهود «فيليبو مينسر» الأستاذ بكلية المعلوماتية والحوسبة بالجامعة ذاتها.
وقال مينسر: لقد رصدنا خلال العام الماضي نماذج من الأخبار الزائفة، والتي شكلت خطورة على الحياة الواقعية، مثل «المسلح الذي أطلق النار في مطعم للبيتزا في واشنطن، وتقرير زائف بشأن ارتكاب جرائم تهريب أطفال».
وأضاف مينسر: إذا كنا نريد وقف التأثير المتزايد للأخبار الزائفة في مجتمعنا، يتعين علينا أولا فهم الآليات وراء انتشارها، مشيرًا إلى أن التطبيقات مثل «هوكسي» تمثل خطوة مهمة في هذه العملية.
ووفقًا لـ«24 الإخبارية»، قام بتطوير مشروع الموقع الإلكتروني الجديد، الذي يُسمى «هوكسي»، الباحث «جيوفاني لوكا» في معهد علوم الشبكات الإلكترونية، بالتعاون مع مينسر، ويقول «لوكا» إن المستخدم يستطيع الآن إدخال التقرير الإخباري الذي يريد التحقق من صحته على الموقع الإلكتروني، ويرى حجم انتشاره على مواقع التواصل الاجتماعي، ويتعرف على مدى صحته من منظمات مستقلة؛ مثل: snopes.com، أو politifact.com، أوغيرهما.
ويهدف الموقع الإلكتروني الجديد إلى متابعة طريقة انتشار التقارير الإعلامية الكاذبة عبر وسائط التواصل الاجتماعي، فضلا عن التحقق من صحتها عبر المصادر الصحيحة والموثوق فيها، ويستند الموقع الإلكتروني إلى جهود «فيليبو مينسر» الأستاذ بكلية المعلوماتية والحوسبة بالجامعة ذاتها.
وقال مينسر: لقد رصدنا خلال العام الماضي نماذج من الأخبار الزائفة، والتي شكلت خطورة على الحياة الواقعية، مثل «المسلح الذي أطلق النار في مطعم للبيتزا في واشنطن، وتقرير زائف بشأن ارتكاب جرائم تهريب أطفال».
وأضاف مينسر: إذا كنا نريد وقف التأثير المتزايد للأخبار الزائفة في مجتمعنا، يتعين علينا أولا فهم الآليات وراء انتشارها، مشيرًا إلى أن التطبيقات مثل «هوكسي» تمثل خطوة مهمة في هذه العملية.