تجولت مجموعة من الحلويات من الكب كيك، والفشار والبوظة سان فرانسيسكو بطريقة عارضات الأزياء على أرجلها.
وابتكرت الفكرة الفنانة كاميلا فالديز، وهي مصممة بالغة من العمر 30 عامًا وفنانة من بيونس آيرس، أرادت تشكيل تماثيل حلوى فائقة الواقعية بالحجم البشري، واستوحت عملها من الجماليات الخفية للمنتجات اليومية، وهذه المرة اختارت الحلويات، فقامت بالتعبير عن مشاعرها من خلال الألوان والأشكال.
فعند بناء مجسم حلوى، تختار فالديز الألوان الجريئة المبالغ فيها من أشكال الحلويات الكلاسيكية وتستخدم مواد مثل الألياف الزجاجية للحصول على هذا التألق السريالي.
وفي اليابان والصين، تعرف فالديز بـ «فتاة الحلوى» بسبب استكشافها لأوهام الطفولة غريبة الأطوار مختلطة مع السريالية.
يقول الشهير ديفيد فيرغسون في سان فرانسيسكو، معلم فالديز، إنها «سلفادور دالي الحلويات».
يذكر أن فالديز تم تكريمها عام 2016 للسنة الرابعة على التوالي من قبل الصالون الوطني للفنون البصرية National Salon of Visual Arts في الأرجنتين، وهي أصغر شخص انضم للصالون خلال تاريخه الممتد إلى 105 سنوات.
وابتكرت الفكرة الفنانة كاميلا فالديز، وهي مصممة بالغة من العمر 30 عامًا وفنانة من بيونس آيرس، أرادت تشكيل تماثيل حلوى فائقة الواقعية بالحجم البشري، واستوحت عملها من الجماليات الخفية للمنتجات اليومية، وهذه المرة اختارت الحلويات، فقامت بالتعبير عن مشاعرها من خلال الألوان والأشكال.
فعند بناء مجسم حلوى، تختار فالديز الألوان الجريئة المبالغ فيها من أشكال الحلويات الكلاسيكية وتستخدم مواد مثل الألياف الزجاجية للحصول على هذا التألق السريالي.
وفي اليابان والصين، تعرف فالديز بـ «فتاة الحلوى» بسبب استكشافها لأوهام الطفولة غريبة الأطوار مختلطة مع السريالية.
يقول الشهير ديفيد فيرغسون في سان فرانسيسكو، معلم فالديز، إنها «سلفادور دالي الحلويات».
يذكر أن فالديز تم تكريمها عام 2016 للسنة الرابعة على التوالي من قبل الصالون الوطني للفنون البصرية National Salon of Visual Arts في الأرجنتين، وهي أصغر شخص انضم للصالون خلال تاريخه الممتد إلى 105 سنوات.