بهدف تحديد متطلبات الجهات الحكومية، والقطاع الخاص، ومجتمع الأعمال في مجال تطوير قطاع الترفيه لأخذها في عين الاعتبار عند تحديد الأنشطة والفعاليات، أقامت الهيئة العامة للترفيه ورشة عمل متخصصة بعنوان "معاً نبني قطاع الترفيه" لأخذ مرئياتٍ من كافة فئات المجتمع، ومشاركتهم الأفكار فيما يخص بناء قطاع الترفيه، بالإضافة إلى دعوة الشركاء والمهتمين بهذا المجال لبحث الآليات الأمثل للتكامل بين هيئة الترفيه وشركائها من أجل صناعة قطاع يسهم بفاعلية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وقد تم ضمن فعاليات الورشة توزيع المشاركين إلى مجموعات، وطُلِبَ منهم وضع أفكارهم لتطوير الصناعة، وجاءت صالات السينما والحفلات الموسيقية في مقدمة اهتمامات المشاركين الذين يمثلون شرائح مختلفة من المجتمع.
وأكد رئيس هيئة الترفيه أحمد الخطيب عزم الهيئة فتح شراكات استثمارية مع العاملين في قطاع الترفيه في السعودية لدفع عجلة النمو الاقتصادي في هذا المجال الحيوي، وذلك عبر التمويل المباشر للفعاليات الترفيهية، أو تسهيل إجراءات التنظيم. موضحاً أن دور الهيئة يتمثل في تهيئة الظروف المناسبة التي تسمح للقطاع الخاص بالعمل في صناعة الترفيه بما يضمن تحقيق عوائد اقتصادية تخدم الوطن وتحقق "رؤية 2030". وفقاً لـ "الوكالات".
وأشار إلى أن الهيئة أرادت بهذه الورشة، التي دعي إليها أكثر من 130 مستثمراً ومهتماً بصناعة الترفيه، أن تبني خططها المستقبلية بمشاركة المجتمع "وليس من أبراج عاجية"، داعياً الحضور إلى تقديم أفكارهم ومقترحاتهم، مبدياً اعتزازه بعمله في هيئة تهدف إلى إسعاد المجتمع وتحسين جودة الحياة.
وقد تم ضمن فعاليات الورشة توزيع المشاركين إلى مجموعات، وطُلِبَ منهم وضع أفكارهم لتطوير الصناعة، وجاءت صالات السينما والحفلات الموسيقية في مقدمة اهتمامات المشاركين الذين يمثلون شرائح مختلفة من المجتمع.
وأكد رئيس هيئة الترفيه أحمد الخطيب عزم الهيئة فتح شراكات استثمارية مع العاملين في قطاع الترفيه في السعودية لدفع عجلة النمو الاقتصادي في هذا المجال الحيوي، وذلك عبر التمويل المباشر للفعاليات الترفيهية، أو تسهيل إجراءات التنظيم. موضحاً أن دور الهيئة يتمثل في تهيئة الظروف المناسبة التي تسمح للقطاع الخاص بالعمل في صناعة الترفيه بما يضمن تحقيق عوائد اقتصادية تخدم الوطن وتحقق "رؤية 2030". وفقاً لـ "الوكالات".
وأشار إلى أن الهيئة أرادت بهذه الورشة، التي دعي إليها أكثر من 130 مستثمراً ومهتماً بصناعة الترفيه، أن تبني خططها المستقبلية بمشاركة المجتمع "وليس من أبراج عاجية"، داعياً الحضور إلى تقديم أفكارهم ومقترحاتهم، مبدياً اعتزازه بعمله في هيئة تهدف إلى إسعاد المجتمع وتحسين جودة الحياة.