برزت في الآونة الأخيرة العديد من التقنيات التكنولوجية، والتي تشير إلى ما شهدته هذه التقنيات من تقدم وابتكار في مجالات مختلفة من التكنولوجيا.
وعلى الرغم من أن هذه التقنيات تمثل خطوة تقدمية في مجال الابتكارات التكنولوجية، إلا أنه ومع التقدم التكنولوجي الأكثر تطوراً، بدأت بعض هذه التقنيات تتلاشى في بعض المجتمعات.
وفي هذا الصدد، فقد نشر موقع «huffpostarabi»، تقريراً يضم 5 تقنيات حاربها المجتمع، من بينها خاصية «البلوتوث والدش، والتصوير الفوتوغرافي، والإنترنت، والطابعة».
وأما فيما يخص تقنية «البلوتوث»، فعلى الرغم من أن الخاصية مستخدمة منذ عام 1994، فإنه مع الخدمة المضافة في عام 2004 بإمكانيته إرسال واستقبال الصور والرسائل لأي هاتف دون أن يدري صاحب الهاتف ما دام داخل النطاق المسموح به، زادت تلك الحروب شراسةً؛ إذ استطاع الناس إرسال البيانات ومقاطع الفيديو والصوتيات إلى هواتف الآخرين، مستغلين ذلك بشكلٍ سيء، مسبباً العديد من الفضائح لبعض الأشخاص؛ لذا اعتقد كثيرون أنها خاصية تهدد أمانهم وخصوصيتهم.
وللتعرف على أسباب محاربة المجتمع لهذه التقنيات عليكم مشاهدة الفيديو التالي:
https://youtu. be/OVoBrzsQQww
وعلى الرغم من أن هذه التقنيات تمثل خطوة تقدمية في مجال الابتكارات التكنولوجية، إلا أنه ومع التقدم التكنولوجي الأكثر تطوراً، بدأت بعض هذه التقنيات تتلاشى في بعض المجتمعات.
وفي هذا الصدد، فقد نشر موقع «huffpostarabi»، تقريراً يضم 5 تقنيات حاربها المجتمع، من بينها خاصية «البلوتوث والدش، والتصوير الفوتوغرافي، والإنترنت، والطابعة».
وأما فيما يخص تقنية «البلوتوث»، فعلى الرغم من أن الخاصية مستخدمة منذ عام 1994، فإنه مع الخدمة المضافة في عام 2004 بإمكانيته إرسال واستقبال الصور والرسائل لأي هاتف دون أن يدري صاحب الهاتف ما دام داخل النطاق المسموح به، زادت تلك الحروب شراسةً؛ إذ استطاع الناس إرسال البيانات ومقاطع الفيديو والصوتيات إلى هواتف الآخرين، مستغلين ذلك بشكلٍ سيء، مسبباً العديد من الفضائح لبعض الأشخاص؛ لذا اعتقد كثيرون أنها خاصية تهدد أمانهم وخصوصيتهم.
وللتعرف على أسباب محاربة المجتمع لهذه التقنيات عليكم مشاهدة الفيديو التالي:
https://youtu. be/OVoBrzsQQww