باتت النجمة القديرة إلهام شاهين بحاجة إلى معجزة حقيقية لإنقاذها من شبح الإفلاس، بعدما فشلت إيرادات فيلمها الأخير "يوم للستات" في تجاوز حاجز المليون جنيه، واقتراب موعد رفعه من دور العرض تمهيداً لاستقبال الأفلام الجديدة، وهو ما يعني عجزها عن سداد القروض الممنوحة لها من عدة بنوك مصرية بضمان الفيلم.
إلهام راهنت على نجاح الفيلم تجارياً بعد تكريمه في أكثر من مهرجان عالمي وعربي ومحلي، ولكن توقيت عرضه قبل بدء امتحانات منتصف العام الدراسي ساهم في تراجع الايرادات لأقل من مليون جنيه، علماً بأن تكلفة انتاجه تجاوزت 13 مليون جنيه، والحل الوحيد المتبقي أمام إلهام شاهين هو بيع حقوق الفيلم لإحدى الفضائيات العربية حصرياً مقابل مبلغ يعوض الفارق وهو 12 مليون جنيه، علماً أن أغلب القنوات الفضائية المصرية تعاني حالياً من تعثر مادي بسبب تراجع ميزانية الإعلانات في الشركات الكبرى، وتفضيلها دعم القنوات الرياضية والقنوات المتخصصة في مجال الدراما التليفزيونية.
هل تجد إلهام شاهين قناة تشتري فيلمها الجديد "يوم للستات" بأكثر من 12 مليون جنيه ... أم تشهر افلاسها بوجه البنوك المصرية؟
إلهام راهنت على نجاح الفيلم تجارياً بعد تكريمه في أكثر من مهرجان عالمي وعربي ومحلي، ولكن توقيت عرضه قبل بدء امتحانات منتصف العام الدراسي ساهم في تراجع الايرادات لأقل من مليون جنيه، علماً بأن تكلفة انتاجه تجاوزت 13 مليون جنيه، والحل الوحيد المتبقي أمام إلهام شاهين هو بيع حقوق الفيلم لإحدى الفضائيات العربية حصرياً مقابل مبلغ يعوض الفارق وهو 12 مليون جنيه، علماً أن أغلب القنوات الفضائية المصرية تعاني حالياً من تعثر مادي بسبب تراجع ميزانية الإعلانات في الشركات الكبرى، وتفضيلها دعم القنوات الرياضية والقنوات المتخصصة في مجال الدراما التليفزيونية.
هل تجد إلهام شاهين قناة تشتري فيلمها الجديد "يوم للستات" بأكثر من 12 مليون جنيه ... أم تشهر افلاسها بوجه البنوك المصرية؟