تعرَّض طبيب نساء وتوليد في أحد المستشفيات الحكوميَّة في مدينة جدَّة، لمحاولة اعتداء من قبل زوج إحدى مراجِعات المستشفى.
وفي التفاصيل التي تنفرد «سيدتي» بذكرها، أنَّه في يوم الإثنين وفي تمام الساعة الثامنة مساءً، كان هناك رجل يقف عند بوابة قسم الطوارئ يسأل رجل الأمن في كل حين عن اسم كل دكتور يدخل القسم، وعندما وصل الدكتور المعني وعلِم باسمه طلب منه أن يخبره بأنَّ هناك رجلاً يريده لأمر ضروري.
ويحكي الدكتور الواقعة قائلاً: عندما أخبرني رجل الأمن أنَّ هناك من يريدني توجهت إلى بوابة الطوارئ - مكان وجود الرجل - لمعرفة ما يريد، فأخبرني بصوتٍ عالٍ بأنَّه زوج المرأة التي كانت ستُقتل على يدي، وأني لا أفقه في عملي شيئًا، فتذكرت حينها عندما علمت باسم المرأة أنَّ هناك شكوى رسميَّة تم تقديمها لرئاسة القسم تُفيد بعدم أداء عملي بشكل صحيح، ولكون ذلك غير صحيح طلبت منه أن يتابع الموضوع مع المستشفى لأني قيدت إفادتي الرسميَّة لهم.
وفي التفاصيل التي تنفرد «سيدتي» بذكرها، أنَّه في يوم الإثنين وفي تمام الساعة الثامنة مساءً، كان هناك رجل يقف عند بوابة قسم الطوارئ يسأل رجل الأمن في كل حين عن اسم كل دكتور يدخل القسم، وعندما وصل الدكتور المعني وعلِم باسمه طلب منه أن يخبره بأنَّ هناك رجلاً يريده لأمر ضروري.
ويحكي الدكتور الواقعة قائلاً: عندما أخبرني رجل الأمن أنَّ هناك من يريدني توجهت إلى بوابة الطوارئ - مكان وجود الرجل - لمعرفة ما يريد، فأخبرني بصوتٍ عالٍ بأنَّه زوج المرأة التي كانت ستُقتل على يدي، وأني لا أفقه في عملي شيئًا، فتذكرت حينها عندما علمت باسم المرأة أنَّ هناك شكوى رسميَّة تم تقديمها لرئاسة القسم تُفيد بعدم أداء عملي بشكل صحيح، ولكون ذلك غير صحيح طلبت منه أن يتابع الموضوع مع المستشفى لأني قيدت إفادتي الرسميَّة لهم.