أدى انتشار المستنقعات التي تتسبب في تكاثر البعوض في المدينة المنورة إلى ارتفاع حالات الإصابة بحمى الضنك، حيث كشفت "صحة المدينة" عن تسجيل 42 إصابة بحمى الضنك خلال العام 2016، هي 37 حالة بين الذكور، و5 حالات بين الإناث، فيما تم تسجيل 13 حالة في عام 2015 ، ما يعني ارتفاع عدد الحالات المسجلة خلال العام الماضي مقارنة بالذي سبقه بنسبة 223%.
وبيَّنت أن الفئات العمرية التي تم اكتشاف إصابتها بالمرض خلال العام الماضي، تجاوزت أعمارها 15 سنة، وقد صُنِّف مستشفى الميقات في المدينة بأنه أكثر المستشفيات تسجيلاً لإصابات حمى الضنك، وأكدت مصادر مطلعة أن منطقة المدينة المنورة جاءت في المرتبة الثانية بعد منطقة جازان في عام 2016 من حيث ترتيب حالات حمى الضنك المؤكدة مخبرياً لكل 100 ألف نسمة في المناطق والمحافظات الصحية.
وتشمل أعراض الإصابة بالمرض ارتفاعاً حاداً في درجة الحرارة مصحوباً بطفح جلدي ونزلة معوية حادة ووهن في العظام وعدم القدرة على التركيز. بحسب "الوكالات".
من جانبهم، شكا عدد من سكان حي الغربية في المدينة من عدم وجود فرق مكافحةٍ للقضاء على بؤر تكاثر البعوض في عدد من المستنقعات المتفرقة داخل الحي، وأشاروا إلى أن هناك ملصقات وضعتها "أمانة المدينة" على العدادات الكهربائية
خارج المنازل، توضح وجود مشروع للمكافحة المنزلية للبعوض الناقل لحمى الضنك، ولكن دون متابعة.
وبيَّنت أن الفئات العمرية التي تم اكتشاف إصابتها بالمرض خلال العام الماضي، تجاوزت أعمارها 15 سنة، وقد صُنِّف مستشفى الميقات في المدينة بأنه أكثر المستشفيات تسجيلاً لإصابات حمى الضنك، وأكدت مصادر مطلعة أن منطقة المدينة المنورة جاءت في المرتبة الثانية بعد منطقة جازان في عام 2016 من حيث ترتيب حالات حمى الضنك المؤكدة مخبرياً لكل 100 ألف نسمة في المناطق والمحافظات الصحية.
وتشمل أعراض الإصابة بالمرض ارتفاعاً حاداً في درجة الحرارة مصحوباً بطفح جلدي ونزلة معوية حادة ووهن في العظام وعدم القدرة على التركيز. بحسب "الوكالات".
من جانبهم، شكا عدد من سكان حي الغربية في المدينة من عدم وجود فرق مكافحةٍ للقضاء على بؤر تكاثر البعوض في عدد من المستنقعات المتفرقة داخل الحي، وأشاروا إلى أن هناك ملصقات وضعتها "أمانة المدينة" على العدادات الكهربائية
خارج المنازل، توضح وجود مشروع للمكافحة المنزلية للبعوض الناقل لحمى الضنك، ولكن دون متابعة.