لأول مرة في السعودية قدم 175 طالباً من طلاب السنة الثانية في كلية العمارة والتخطيط في جامعة الإمام عبدالرحمن الفيصل في الدمام تجربة بعض النماذج لمنازل منخفضة التكلفة في المخططات المكتظة.
وقال عميد كلية العمارة والتخطيط الأستاذ الدكتور عبدالسلام السديري: إن مجموعة من طلاب السنة المشتركة في الكلية قدموا نماذج عدة للمنازل قليلة التكلفة في مساحات ضيقة بالمخططات المكتظة القائمة في موقع افتراضي في محافظة الخبر، وهي مخصصة للأسرة السعودية التي لا تتجاوز 5 أفراد، وتتميز بالخصوصية مع الخدمات كافة من خلال استغلال جميع الفراغات وشغلها بوظيفة خاصة، وذلك بقيمة لا تتجاوز 300 ألف ريال على مساحة لا تتخطى 100 متر مربع لمنزل اقتصادي مكون من طابقين مع مراعاة الجوانب الإنسانية من أماكن مفتوحة وتهوية طبيعية، وكذلك إضافة الأسطح الخضراء.
وأضاف: هي مجموعة مقترحات قُدمت لكي تؤهل الطلاب لمواجهة التحدي العالمي في التصميم والابتكار، وأنه في حال تمت زيادة قطعة الأرض مترين، أي أصبحت مساحة قطعة الأرض 170 متراً مربعاً، فلا شك أنها ستضيف الكثير من المرونة في الفزعات الداخلية والمفتوحة، وبالتالي زيادة قيمة المقترح من الناحية الإنسانية مقابل زيادة بسيطة في التكلفة التي ستكون في متناول الجميع.
فيما ذكر الدكتور بدران الزنيفير المشرف على السنة المشتركة في كلية العمارة والتخطيط أن هناك تحدياً بين الطلاب حول كيفية التصميم في مساحات محدودة وضيقة للحد من استهلاك الطاقة، وتوفير تهوية وحركة وإضاءة طبيعية من خلال التجارب، مشيراً إلى أن المنازل الاقتصادية منخفضة التكلفة، وتتكون من طابقين، وتضم غرفتي نوم ومجلساً وغرفة طعام وغرفة نوم أساسية، وكذلك جراج وشرفة خارجية، إضافة إلى غرفة سائق.
وقال عميد كلية العمارة والتخطيط الأستاذ الدكتور عبدالسلام السديري: إن مجموعة من طلاب السنة المشتركة في الكلية قدموا نماذج عدة للمنازل قليلة التكلفة في مساحات ضيقة بالمخططات المكتظة القائمة في موقع افتراضي في محافظة الخبر، وهي مخصصة للأسرة السعودية التي لا تتجاوز 5 أفراد، وتتميز بالخصوصية مع الخدمات كافة من خلال استغلال جميع الفراغات وشغلها بوظيفة خاصة، وذلك بقيمة لا تتجاوز 300 ألف ريال على مساحة لا تتخطى 100 متر مربع لمنزل اقتصادي مكون من طابقين مع مراعاة الجوانب الإنسانية من أماكن مفتوحة وتهوية طبيعية، وكذلك إضافة الأسطح الخضراء.
وأضاف: هي مجموعة مقترحات قُدمت لكي تؤهل الطلاب لمواجهة التحدي العالمي في التصميم والابتكار، وأنه في حال تمت زيادة قطعة الأرض مترين، أي أصبحت مساحة قطعة الأرض 170 متراً مربعاً، فلا شك أنها ستضيف الكثير من المرونة في الفزعات الداخلية والمفتوحة، وبالتالي زيادة قيمة المقترح من الناحية الإنسانية مقابل زيادة بسيطة في التكلفة التي ستكون في متناول الجميع.
فيما ذكر الدكتور بدران الزنيفير المشرف على السنة المشتركة في كلية العمارة والتخطيط أن هناك تحدياً بين الطلاب حول كيفية التصميم في مساحات محدودة وضيقة للحد من استهلاك الطاقة، وتوفير تهوية وحركة وإضاءة طبيعية من خلال التجارب، مشيراً إلى أن المنازل الاقتصادية منخفضة التكلفة، وتتكون من طابقين، وتضم غرفتي نوم ومجلساً وغرفة طعام وغرفة نوم أساسية، وكذلك جراج وشرفة خارجية، إضافة إلى غرفة سائق.
