دعت رئيسة فريق «رفقاً» التطوعي، هديل باسهل، إلى إطلاق جمعيَّة تُعنى بخدمة أطفال السجناء من الناحية التعليميَّة والتربويَّة والنفسيَّة، وحثت مؤسسات المجتمع المدني على التكاتف لرعاية الأطفال المضطهدين الذين تعرَّضوا للتهميش بسبب ظروفهم الاجتماعيَّة؛ مشدِّدة على ضرورة اضطلاع الشركات والمؤسسات بمسئوليتها تجاه هذه الفئة الغالية، سواء من خلال الدعم المعنوي أو المادي، أو فتح الطريق لتأهيل وتوظيف أبناء المسجونين، وتغيير نظرة الجميع نحوهم.
وقالت باسهل: إنه بات أمر تأسيس جمعيَّة خيريَّة تعنى بهذه الفئة، أمراً ملحاً مع بداية العام الجديد، وضمن جهود الدولة الموجهة إلى محدودي الدخل، ومن المهم أن تكون هناك جمعيَّة تعنى بأطفال السجناء من الناحية التعليميَّة والتربويَة والنفسيَّة، وإنشاء مركز مجهز، مع توفير المواصلات لتحقيق الشعور بالاستقرار داخل نفوس الأطفال، وتخفيف عبء التكاليف، والعمل بطريقة منظمة، وتقديم خدمة بجودة عالية خلال المرحلة القادمة.
وأضافت: إننا نعمل من خلال فريق «رفقاً» التطوعي، الذي استطاع خلال فترة قصيرة دعم ومساندة وخدمة أكثر من 1000 طفل، وتطوير وتأهيل أطفال السجناء، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم.
ورداً على سؤال «سيدتي» عن جهودها في إنشاء هذه الجمعية، قالت باسهل: إنني بالفعل أعمل حالياً على تجهيز كافة الأوراق النظامية لتقديمها للشؤون الاجتماعية؛ لتكون تحت إشرافها، وإيجاد مقر مناسب لانطلاقتنا.
وقالت باسهل: إنه بات أمر تأسيس جمعيَّة خيريَّة تعنى بهذه الفئة، أمراً ملحاً مع بداية العام الجديد، وضمن جهود الدولة الموجهة إلى محدودي الدخل، ومن المهم أن تكون هناك جمعيَّة تعنى بأطفال السجناء من الناحية التعليميَّة والتربويَة والنفسيَّة، وإنشاء مركز مجهز، مع توفير المواصلات لتحقيق الشعور بالاستقرار داخل نفوس الأطفال، وتخفيف عبء التكاليف، والعمل بطريقة منظمة، وتقديم خدمة بجودة عالية خلال المرحلة القادمة.
وأضافت: إننا نعمل من خلال فريق «رفقاً» التطوعي، الذي استطاع خلال فترة قصيرة دعم ومساندة وخدمة أكثر من 1000 طفل، وتطوير وتأهيل أطفال السجناء، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم.
ورداً على سؤال «سيدتي» عن جهودها في إنشاء هذه الجمعية، قالت باسهل: إنني بالفعل أعمل حالياً على تجهيز كافة الأوراق النظامية لتقديمها للشؤون الاجتماعية؛ لتكون تحت إشرافها، وإيجاد مقر مناسب لانطلاقتنا.