لفتت الفنانة بينيلوبي كروز الأنظار بإطلالتها المتميزة والناعمة في حفل اختتام مهرجان تورنتو الدولي، والذي استمرت فعالياته لمدة عشرة أيام.
وحضرت النجمة ابنة الأعوام الـ38 العرض الأول لفيلمها في المهرجان الذي تستضيفه العاصمة الكندية في قاعة روي طومسون، مع كل من النجم إيميل هيرش، وساديت أكسوي، وبيترو كاستيليتو، ومخرج العمل وكاتبه سيرجيو كاستيليتو.
وتخلل المهرجان عرض مجموعة كبيرة من الأفلام التي تسلط الضوء على تقلبات وصراعات الشرق الأوسط.
وقد شاركت الجزائر بفيلمين بمناسبة الذكرى الخمسين على تحريرها، الأول فيلم (زبانة)، للمخرج سعيد ولد خليفة تحت قائمة (الفيلم العالمي المعاصر) الذي يروي قصة إعدام أول شهيد جزائري على يد مستعمر فرنسي. والثاني فيلم تسجيلي بعنوان (فدائي)، الذي يروي قصة الهادي بن ادودا وبطولاته، إلى أن نالت الجزائر استقلالها.
وفي نفس المنطلق شارك الفيلم المصري (بعد الموقعة) للمخرج يسري نصر الله، من بطولة منة شلبي، وباسم السمرة، والذي سبق أن عرض في مهرجان كان تحت قائمة أفلام داخل المسابقة، ويتحدث عن (البلطجية) الذين انتشر صيتهم في مصر عقب موقعة الجمل خلال أحداث ثورة 25 يناير.
وقال مدير المهرجان كاميرون بايلى في الافتتاح: «إن العديد من صناع السينما هذا العام ركزوا عدساتهم على الاضطرابات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وسريلانكا، ورغم أننا شاهدنا أفلاماً تتناول هذه الموضوعات من قبل، فإننا نتمنى أن تقدم هذه الأفلام نظرة ثاقبة أكثر عمقاً على ما يحدث في الوقت الراهن في البلاد».
وقد شهد المهرجان أكبر قائمة متنوعة من الأفلام في تاريخه، بمشاركة 72 دولة.
وحضرت النجمة ابنة الأعوام الـ38 العرض الأول لفيلمها في المهرجان الذي تستضيفه العاصمة الكندية في قاعة روي طومسون، مع كل من النجم إيميل هيرش، وساديت أكسوي، وبيترو كاستيليتو، ومخرج العمل وكاتبه سيرجيو كاستيليتو.
وتخلل المهرجان عرض مجموعة كبيرة من الأفلام التي تسلط الضوء على تقلبات وصراعات الشرق الأوسط.
وقد شاركت الجزائر بفيلمين بمناسبة الذكرى الخمسين على تحريرها، الأول فيلم (زبانة)، للمخرج سعيد ولد خليفة تحت قائمة (الفيلم العالمي المعاصر) الذي يروي قصة إعدام أول شهيد جزائري على يد مستعمر فرنسي. والثاني فيلم تسجيلي بعنوان (فدائي)، الذي يروي قصة الهادي بن ادودا وبطولاته، إلى أن نالت الجزائر استقلالها.
وفي نفس المنطلق شارك الفيلم المصري (بعد الموقعة) للمخرج يسري نصر الله، من بطولة منة شلبي، وباسم السمرة، والذي سبق أن عرض في مهرجان كان تحت قائمة أفلام داخل المسابقة، ويتحدث عن (البلطجية) الذين انتشر صيتهم في مصر عقب موقعة الجمل خلال أحداث ثورة 25 يناير.
وقال مدير المهرجان كاميرون بايلى في الافتتاح: «إن العديد من صناع السينما هذا العام ركزوا عدساتهم على الاضطرابات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وسريلانكا، ورغم أننا شاهدنا أفلاماً تتناول هذه الموضوعات من قبل، فإننا نتمنى أن تقدم هذه الأفلام نظرة ثاقبة أكثر عمقاً على ما يحدث في الوقت الراهن في البلاد».
وقد شهد المهرجان أكبر قائمة متنوعة من الأفلام في تاريخه، بمشاركة 72 دولة.