بحضور الدكتورة هدى العميل، مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، رئيس لجنة "جائزة الأميرة نورة بن عبدالرحمن للتميز النسائي"، تعقد أمانة الجائزة يوم الأحد 17/4/1438هـ، الموافق 15/1/2017م مؤتمراً صحفياً للتعريف بالجائزة، وذلك عند الساعة 11 صباحاً في مبنى الإدارة الرئيس. وتستهدف الجائزة دعم إنجازات المرأة وإبراز أعمالها بصورة شاملة، وتضم لجنة الجائزة نخبة من العضوات الممثلات لكافة القطاعات النسائية الحكومية والخاصة، وتختص بإنجازات المرأة السعودية، وتسلط الضوء عليها تقديراً للمتميزات والمبدعات، وتحفيزاً للأجيال الجديدة من النساء على الإسهام الجاد في التنمية الشاملة، ودعماً للعمل النسائي المميز في صورتيه النظرية والعملية.
وقالت الدكتورة عزيزة المانع، أمين الجائزة ومقرر اللجنة: "تأتي هذه المبادرة دعماً لإنجازات المرأة السعودية المتميزة في 8 مجالات من الدراسات البحثية والبرامج والمبادرات، وهي: الأدب، الدراسات الإنسانية، العلوم الطبيعية، العلوم الصحية، الأعمال الاجتماعية، المشاريع الاقتصادية، الأعمال الخيرية، والأعمال الفنية".
ونوهت المانع إلى أن الهدف من الجائزة، هو تشجيع المشاركة النسائية في مجال البحث العلمي والتنمية الاجتماعية، وسيتم اختيار الفائزات بناء على الجدارة بحسب ما تقرره لجان التحكيم المتخصصة، ومَن تنطبق عليها شروط الجائزة وهي:
1 - أن تكون صاحبة العمل المرشح سعودية.
2- ألا تكون صاحبة العمل المرشح عضواً في لجنة الجائزة، أو قريبة من الدرجة الأولى لإحدى عضوات اللجنة.
3- أن يتضمن العمل المرشح إضافة جديدة إلى مجاله.
4- أن يكون العمل المرشح منفذاً داخل السعودية "خاص بالمبادرات والمشاريع".
5- ألا يكون العمل المرشح قد سبق له الحصول على جائزة الأميرة نورة، أو أي جائزة غيرها.
6- ألا يكون العمل المرشح رسالة جامعية، أو مستلهماً منها.
7- أن تكون الدراسات والأبحاث المرشحة منشورة في أوعية نشر علمية محكمة، وأن تكون المؤلفات منشورة ومسجلة برقم إيداع دولي.
8- أن تقدم المرشحة إقراراً خطياً تؤكد فيه أنها صاحبة الملكية الفكرية للعمل المقدم.
وأشارت المانع إلى أن الترشيح لنيل الجائزة يكون عن طريق الجهات الحكومية، أو جهات القطاع الخاص، أو الهيئات، أو المؤسسات العلمية والثقافية المعتبرة، أو عن طريق الأفراد، وترسل الترشيحات إلى الأمانة العامة لجائزة الأميرة نورة في موعد ستحدده الأمانة لاحقاً.
وتختم حديثها بأن الجائزة تمنح كل فائزة درع الأميرة نورة، و شهادة تقدير، وملخصا للعمل الذي أهلها للفوز، مع مبلغ 100 ألف ريال.
وقالت الدكتورة عزيزة المانع، أمين الجائزة ومقرر اللجنة: "تأتي هذه المبادرة دعماً لإنجازات المرأة السعودية المتميزة في 8 مجالات من الدراسات البحثية والبرامج والمبادرات، وهي: الأدب، الدراسات الإنسانية، العلوم الطبيعية، العلوم الصحية، الأعمال الاجتماعية، المشاريع الاقتصادية، الأعمال الخيرية، والأعمال الفنية".
ونوهت المانع إلى أن الهدف من الجائزة، هو تشجيع المشاركة النسائية في مجال البحث العلمي والتنمية الاجتماعية، وسيتم اختيار الفائزات بناء على الجدارة بحسب ما تقرره لجان التحكيم المتخصصة، ومَن تنطبق عليها شروط الجائزة وهي:
1 - أن تكون صاحبة العمل المرشح سعودية.
2- ألا تكون صاحبة العمل المرشح عضواً في لجنة الجائزة، أو قريبة من الدرجة الأولى لإحدى عضوات اللجنة.
3- أن يتضمن العمل المرشح إضافة جديدة إلى مجاله.
4- أن يكون العمل المرشح منفذاً داخل السعودية "خاص بالمبادرات والمشاريع".
5- ألا يكون العمل المرشح قد سبق له الحصول على جائزة الأميرة نورة، أو أي جائزة غيرها.
6- ألا يكون العمل المرشح رسالة جامعية، أو مستلهماً منها.
7- أن تكون الدراسات والأبحاث المرشحة منشورة في أوعية نشر علمية محكمة، وأن تكون المؤلفات منشورة ومسجلة برقم إيداع دولي.
8- أن تقدم المرشحة إقراراً خطياً تؤكد فيه أنها صاحبة الملكية الفكرية للعمل المقدم.
وأشارت المانع إلى أن الترشيح لنيل الجائزة يكون عن طريق الجهات الحكومية، أو جهات القطاع الخاص، أو الهيئات، أو المؤسسات العلمية والثقافية المعتبرة، أو عن طريق الأفراد، وترسل الترشيحات إلى الأمانة العامة لجائزة الأميرة نورة في موعد ستحدده الأمانة لاحقاً.
وتختم حديثها بأن الجائزة تمنح كل فائزة درع الأميرة نورة، و شهادة تقدير، وملخصا للعمل الذي أهلها للفوز، مع مبلغ 100 ألف ريال.
