أقام تاجر أقمشة دعوى إنذار بالطاعة ضد زوجته أمام محكمة الأسرة في مدينة نصر، وقال الزوج «مصطفى» في دعواه: زوجتي تركت مسكن الزوجية منذ 60 يومًا وهربت مع المدرس الخصوصي الخاص بنجلي، وقدم الزوج لمحكمة الأسرة صورة من عقد زواجهما الشرعي، وصورة من محضر اختفاء الزوجة بعد تغيبها لأشهر، وصورة من شهادات ميلاد أولاده، مضيفًا في حديثه أن زوجته كانت تضع له الأقراص المخدرة والمنومة في الشاي والعصائر حتى تحرمني من حقوقي الشرعية.
وتابع الزوج في حديثه أمام المحكمة: «كانت ابنة صديق والدي، وأعجبت بها لأخلاقها الكريمة وسمعة أسرتها الطيبة، وتخيلت أن اختياري لها في محله، لكن الأيام والسنوات أثبتت لي العكس بعد أن رزقت بطفلين»، يضيف: «شقيقة زوجتي عادت من السعودية برفقة زوجها، وبدأت زوجتي تقارن بيننا في كل شيء، وتريد أن تنفق مثلها، مما جعل الشجار بيننا يزداد كل يوم إلى أن منعتها من زيارة شقيقتها، فبدأت بالعناد معي، وتحملتها من أجل أولادي، ثم طلبت مدرسًا خصوصيًا لابني في البيت، واقترحت عليها أن تذهب لمدرسة ابننا وتسأل عن مدرس يأتي للبيت لإعطاء الدرس لابني، ولم أعرف أنني فتحت النار على نفسي من ذلك المدرس الذي جاء وهدم حياتي الزوجية، وعادت وأخبرتني عن مدرس، سوف يأخذ مبلغًا ماليًا بسيطًا مقابل دروس ابني كل أسبوع، وأنه الوحيد الذي قبل أن يأتي إلى المنزل كون الآخرين رفضوا بحجة إعطاء أكثر من طفل الدروس الخصوصية، وتعرفت عليه ووجدته شابًا في سن صغير لا خوف منه، واتفقت معه أن يأتي يومين بالأسبوع لابني الكبير خالد، وتغيرت معاملة زوجتي معي دون سبب واضح، ولم أتخيل يومًا أنها تدس المخدر لي لأنام لفترات طويلة أثناء وجودي في المنزل، لتبعدني عن التقرب لها في حقوقي الشرعية، واكتشفت فعلتها أثناء عمل تحاليل وفحوصات بالمستشفى من وقت لآخر، للاطمئنان على حالتي الصحية، وكشف لي الطبيب أنني أتعاطى نوعًا من المخدر يجعلني أفقد الوعي، وقال إن ذلك سوف يضر بأنزيمات الكبد، وصممت أن أراقب زوجتي فيما تفعله داخل مسكن الزوجية، وفوجئت بأنها تقوم بوضع قرص مخدر داخل العصير الذي تعطيه لي من وقت لآخر، وكتمت داخلي، ولم أواجهها بفعلتها خوفًا على مسكن الزوجية».
وعن بداية الشك بها قال: في الفترة الأخيرة قبل تغيب زوجتي عن المنزل وجدتها تتحدث كثيرًا عبر الهاتف المحمول بصوت هادئ، وعندما أسألها تخبرني أنها تتحدث لصديقتها، مما جعل الشك يزداد بداخلي، وأخذت رقم الهاتف المحمول لأجد أن المدرس الخصوصي لابني الشاب الذي يصغر زوجتي هو من يحدثها عبر الهاتف المحمول، لم أتحمل ما حدث وذهبت لمدرسة ابني منتظرًا المدرس على باب المدرسة، وهددته أنني أعلم علاقته بزوجتي، ولن أتركه يومًا في المدرسة، وعليه أن يبتعد عنها، ويعود لمحافظته في الإسكندرية، وخاف حينها ولم أره مرة أخرى، عدت لمسكن الزوجية وقمت بتكسير الهاتف المحمول الخاص بزوجتي، وضربت ابني بسبب عصبيتي لأنه تدخل بيني وبينها، ولم أتمالك نفسي لتسقط زوجتي على الأرض في حالة إغماء شديدة، فتوجهت بها لأقرب مستشفى، وأخبرتهم أنها صدمتها سيارة أثناء عودتها من الخارج، وظلت بالمستشفى طيلة أسبوعين.
وتابع الزوج في حديثه أمام المحكمة: «كانت ابنة صديق والدي، وأعجبت بها لأخلاقها الكريمة وسمعة أسرتها الطيبة، وتخيلت أن اختياري لها في محله، لكن الأيام والسنوات أثبتت لي العكس بعد أن رزقت بطفلين»، يضيف: «شقيقة زوجتي عادت من السعودية برفقة زوجها، وبدأت زوجتي تقارن بيننا في كل شيء، وتريد أن تنفق مثلها، مما جعل الشجار بيننا يزداد كل يوم إلى أن منعتها من زيارة شقيقتها، فبدأت بالعناد معي، وتحملتها من أجل أولادي، ثم طلبت مدرسًا خصوصيًا لابني في البيت، واقترحت عليها أن تذهب لمدرسة ابننا وتسأل عن مدرس يأتي للبيت لإعطاء الدرس لابني، ولم أعرف أنني فتحت النار على نفسي من ذلك المدرس الذي جاء وهدم حياتي الزوجية، وعادت وأخبرتني عن مدرس، سوف يأخذ مبلغًا ماليًا بسيطًا مقابل دروس ابني كل أسبوع، وأنه الوحيد الذي قبل أن يأتي إلى المنزل كون الآخرين رفضوا بحجة إعطاء أكثر من طفل الدروس الخصوصية، وتعرفت عليه ووجدته شابًا في سن صغير لا خوف منه، واتفقت معه أن يأتي يومين بالأسبوع لابني الكبير خالد، وتغيرت معاملة زوجتي معي دون سبب واضح، ولم أتخيل يومًا أنها تدس المخدر لي لأنام لفترات طويلة أثناء وجودي في المنزل، لتبعدني عن التقرب لها في حقوقي الشرعية، واكتشفت فعلتها أثناء عمل تحاليل وفحوصات بالمستشفى من وقت لآخر، للاطمئنان على حالتي الصحية، وكشف لي الطبيب أنني أتعاطى نوعًا من المخدر يجعلني أفقد الوعي، وقال إن ذلك سوف يضر بأنزيمات الكبد، وصممت أن أراقب زوجتي فيما تفعله داخل مسكن الزوجية، وفوجئت بأنها تقوم بوضع قرص مخدر داخل العصير الذي تعطيه لي من وقت لآخر، وكتمت داخلي، ولم أواجهها بفعلتها خوفًا على مسكن الزوجية».
وعن بداية الشك بها قال: في الفترة الأخيرة قبل تغيب زوجتي عن المنزل وجدتها تتحدث كثيرًا عبر الهاتف المحمول بصوت هادئ، وعندما أسألها تخبرني أنها تتحدث لصديقتها، مما جعل الشك يزداد بداخلي، وأخذت رقم الهاتف المحمول لأجد أن المدرس الخصوصي لابني الشاب الذي يصغر زوجتي هو من يحدثها عبر الهاتف المحمول، لم أتحمل ما حدث وذهبت لمدرسة ابني منتظرًا المدرس على باب المدرسة، وهددته أنني أعلم علاقته بزوجتي، ولن أتركه يومًا في المدرسة، وعليه أن يبتعد عنها، ويعود لمحافظته في الإسكندرية، وخاف حينها ولم أره مرة أخرى، عدت لمسكن الزوجية وقمت بتكسير الهاتف المحمول الخاص بزوجتي، وضربت ابني بسبب عصبيتي لأنه تدخل بيني وبينها، ولم أتمالك نفسي لتسقط زوجتي على الأرض في حالة إغماء شديدة، فتوجهت بها لأقرب مستشفى، وأخبرتهم أنها صدمتها سيارة أثناء عودتها من الخارج، وظلت بالمستشفى طيلة أسبوعين.