تبرع السفير الإماراتي لدى القاهرة، جمعة مبارك الجنيبي، ومندوب بلاده الدائم لدى الجامعة العربية، بمبلغ قدره 100 ألف جنيه مصري، كمساهمة في بناء أكبر مسجد وكنيسة في العاصمة الإدارية الجديدة، وأشار إلى أن هذه المساهمة تأتي تماشياً مع مبادرة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات العربية المتحدة، بأن يكون 2017 في الإمارات شعاره «عام الخير».
وثمن السفير جمعة مبارك الجنيبي، مبادرة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ليكون أول المتبرعين لبناء المسجد والكنيسة؛ مؤكداً أن «هذه اللفتة من الرئيس، تشير بجلاء إلى أن مصر ستظل دائماً رمزاً للتسامح».
وأشار سفير الإمارات في مصر، إلى أن رئيس الدولة، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، أكد أن اختيار هذا العام ليكون عاماً للخير، يعكس النهج الذي تبنته الإمارات منذ تأسيسها، في العطاء الإنساني وتقديم الخير للجميع دون مقابل، وهو المبدأ الذي أرساه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان؛ منوهاً بضرورة إرساء مفهوم العطاء كتوجه مجتمعي عام، تنخرط فيه كافة فئات المجتمع؛ حيث أن الإمارات سطرت إنجازات عالمية في العطاء، وتسعى لترسيخ قيم العطاء والبذل كأحد أهم مميزات الشخصية الإماراتية والمؤسسات الإمارتية، وأضاف السفير جمعة مبارك الجنيبي، أن الإمارات أصبحت رمزاً للتسامح؛ حيث يجتمع على أرضها ما يقارب من 200 جنسية، يعيشون في وئام وانسجام وتعايش سلمي فيما بينهم، رغم اختلاف دياناتهم ومعتقداتهم.
وثمن السفير جمعة مبارك الجنيبي، مبادرة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ليكون أول المتبرعين لبناء المسجد والكنيسة؛ مؤكداً أن «هذه اللفتة من الرئيس، تشير بجلاء إلى أن مصر ستظل دائماً رمزاً للتسامح».
وأشار سفير الإمارات في مصر، إلى أن رئيس الدولة، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، أكد أن اختيار هذا العام ليكون عاماً للخير، يعكس النهج الذي تبنته الإمارات منذ تأسيسها، في العطاء الإنساني وتقديم الخير للجميع دون مقابل، وهو المبدأ الذي أرساه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان؛ منوهاً بضرورة إرساء مفهوم العطاء كتوجه مجتمعي عام، تنخرط فيه كافة فئات المجتمع؛ حيث أن الإمارات سطرت إنجازات عالمية في العطاء، وتسعى لترسيخ قيم العطاء والبذل كأحد أهم مميزات الشخصية الإماراتية والمؤسسات الإمارتية، وأضاف السفير جمعة مبارك الجنيبي، أن الإمارات أصبحت رمزاً للتسامح؛ حيث يجتمع على أرضها ما يقارب من 200 جنسية، يعيشون في وئام وانسجام وتعايش سلمي فيما بينهم، رغم اختلاف دياناتهم ومعتقداتهم.