قد تساعدك ساعتك الذكية في الكشف عن أعراض بعض الأمراض المستعصية مبكراً، وبالتالي تحسين فرص الشفاء منها.
هذا ما كشفه علماء من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث استنتجوا أن الأساور والساعات الذكية قادرة على اكتشاف أعراض السرطان، وأمراض القلب، والسكري قبل أن تصبح تلك الأمراض غير قابلة للشفاء.
وأعرب الباحثون الأمريكيون عن هذه القناعة بقولهم: إنه يمكن التنبؤ باحتمال الإصابة بعدوى ما، وبعض الأمراض قبل أن تتطور أعراضها، وذلك من خلال مراقبة نبضات القلب، ودرجة حرارة الجسم، وبعض الأمور الأخرى.
وعلى سبيل المثال، فإن البروفيسور مايكل سنايدر، الذي يرأس قسم الوراثة في كلية الطب بجامعة ستانفورد، قام بتشخيص إصابته بمرض "لايم" بمساعدة ساعته الذكية، وذلك خلال زيارته النرويج حيث لاحظ تغيراً في نبضات قلبه ومستوى الأوكسجين في دمه.
وفي الوقت نفسه، شارك البروفيسور في تجربة إلى جانب 60 متطوعاً آخر، وذلك لدراسة فاعلية تلك التكنولوجيا، حيث كان يحمل 7 مستشعرات على جسمه، وتوقع العالِم أن تنخفض نسبة الأوكسجين، ويرتفع مستوى نبضات القلب أثناء الرحلة إلى النرويج، وأن تعود تلك المؤشرات إلى مقاييسها الطبيعية بعد هبوط الطائرة، لكنها لم تعد.
وبعد فترة شعر العالِم بالحمى وغيرها من أعراض مرض "لايم" ولم يتفاجأ بذلك، لأنه قام بتشخيصها بنفسه، وأعلن أنه قد تأكد من قدرة الساعة الذكية المحمولة على كشف المرض حتى قبل ظهور أعراضه.
ورأى العلماء أن مثل هذه الأساور والساعات الذكية ستحدد مستوى الالتهاب وحتى مستوى مقاومة الأنسولين ما يسمح بتحديد خطر تطور مرض السكري من الدرجة الثانية.
هذا ما كشفه علماء من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث استنتجوا أن الأساور والساعات الذكية قادرة على اكتشاف أعراض السرطان، وأمراض القلب، والسكري قبل أن تصبح تلك الأمراض غير قابلة للشفاء.
وأعرب الباحثون الأمريكيون عن هذه القناعة بقولهم: إنه يمكن التنبؤ باحتمال الإصابة بعدوى ما، وبعض الأمراض قبل أن تتطور أعراضها، وذلك من خلال مراقبة نبضات القلب، ودرجة حرارة الجسم، وبعض الأمور الأخرى.
وعلى سبيل المثال، فإن البروفيسور مايكل سنايدر، الذي يرأس قسم الوراثة في كلية الطب بجامعة ستانفورد، قام بتشخيص إصابته بمرض "لايم" بمساعدة ساعته الذكية، وذلك خلال زيارته النرويج حيث لاحظ تغيراً في نبضات قلبه ومستوى الأوكسجين في دمه.
وفي الوقت نفسه، شارك البروفيسور في تجربة إلى جانب 60 متطوعاً آخر، وذلك لدراسة فاعلية تلك التكنولوجيا، حيث كان يحمل 7 مستشعرات على جسمه، وتوقع العالِم أن تنخفض نسبة الأوكسجين، ويرتفع مستوى نبضات القلب أثناء الرحلة إلى النرويج، وأن تعود تلك المؤشرات إلى مقاييسها الطبيعية بعد هبوط الطائرة، لكنها لم تعد.
وبعد فترة شعر العالِم بالحمى وغيرها من أعراض مرض "لايم" ولم يتفاجأ بذلك، لأنه قام بتشخيصها بنفسه، وأعلن أنه قد تأكد من قدرة الساعة الذكية المحمولة على كشف المرض حتى قبل ظهور أعراضه.
ورأى العلماء أن مثل هذه الأساور والساعات الذكية ستحدد مستوى الالتهاب وحتى مستوى مقاومة الأنسولين ما يسمح بتحديد خطر تطور مرض السكري من الدرجة الثانية.