اختتمت الدورة السابعة من مهرجان الشيخ زايد التراثي فعالياتها يوم أمس 21 يناير، حيث استقطب المهرجان أكثر من مليوني زائر من أبناء الإمارات والمقيمين وأبناء الخليج والزوار من كل أنحاء العالم، وكان هذا الإقبال الجماهيري قد استمر طوال أيامه التي زادت على 50 يومًا، خصوصًا بعد مشاركة 17 دولة خليجية وعربية وعالمية.
استضاف المهرجان العرس الجماعي الذي شارك فيه 44 عريسًا من إمارات الدولة، تأكيدًا على أن مجتمع الإمارات مجتمع متماسك.
واستمتع زوار المهرجان بمشاهدة أكثر من 2000 عرض فلكلوري قدمتها عشرات الفرق الشعبية الإماراتية والخليجية والعربية والعالمية، التي ضمت أكثر من 800 عازف وعارض أدوا عروضهم في كل أجنحة وساحات المهرجان التي ضمت أكثر من 500 محل ومطعم، بالإضافة إلى أكثر من 250 عرضًا لنافورة الإمارات، وأكثر من 50 عرضًا للألعاب النارية التي زينت سماء المهرجان ومنطقة الوثبة.
وقد أثنى حميد سعيد النيادي نائب رئيس اللجنة العليا لمهرجان الشيخ زايد التراثي على قرار الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بتمديد فترة الدورة الحالية للمهرجان ثلاثة أسابيع، مؤكدًا أن القرار أتى ثماره بشكل كبير وساهم في زيادة نسبة الزوار ولقي استحسانًا كبيرًا من كل العارضين والمشاركين، حيث شهدت الأيام الأخيرة من المهرجان عروضًا وفعاليات كانت الأضخم على مدى فترة المهرجان الذي ساهم بتقديم المعلومات التراثية بقالب تعليمي تشويقي، عن طريق مجموعة كبيرة من الفعاليات والمعارض والأنشطة، التي جسدت التراث الإماراتي والخليجي والعربي والعالمي.
استضاف المهرجان العرس الجماعي الذي شارك فيه 44 عريسًا من إمارات الدولة، تأكيدًا على أن مجتمع الإمارات مجتمع متماسك.
واستمتع زوار المهرجان بمشاهدة أكثر من 2000 عرض فلكلوري قدمتها عشرات الفرق الشعبية الإماراتية والخليجية والعربية والعالمية، التي ضمت أكثر من 800 عازف وعارض أدوا عروضهم في كل أجنحة وساحات المهرجان التي ضمت أكثر من 500 محل ومطعم، بالإضافة إلى أكثر من 250 عرضًا لنافورة الإمارات، وأكثر من 50 عرضًا للألعاب النارية التي زينت سماء المهرجان ومنطقة الوثبة.
وقد أثنى حميد سعيد النيادي نائب رئيس اللجنة العليا لمهرجان الشيخ زايد التراثي على قرار الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بتمديد فترة الدورة الحالية للمهرجان ثلاثة أسابيع، مؤكدًا أن القرار أتى ثماره بشكل كبير وساهم في زيادة نسبة الزوار ولقي استحسانًا كبيرًا من كل العارضين والمشاركين، حيث شهدت الأيام الأخيرة من المهرجان عروضًا وفعاليات كانت الأضخم على مدى فترة المهرجان الذي ساهم بتقديم المعلومات التراثية بقالب تعليمي تشويقي، عن طريق مجموعة كبيرة من الفعاليات والمعارض والأنشطة، التي جسدت التراث الإماراتي والخليجي والعربي والعالمي.
