النجمة التركية الجميلة ذات الابتسامة المحبّبة وسحنة الحزن المميّزة كوكوج بهادر، التي اشتهرت لدى الجمهور العربي بشخصية ليلى في مسلسل «الأوراق المتساقطة»، تستعدّ لأعمال سينمائية ودرامية جديدة، وتعمل حالياً على تصوير مسلسل جديد بعد نجاحها اللافت والشعبية المميّزة التي حقّقتها. ليلى المتزوجة من الفنان الشاب علي سونال، تعيش مع زوجها الممثل باسطنبول.
وفي استراحة طويلة من العمل وبعيداً عن الأضواء ومواقع التصوير، التقينا ليلى وأجرينا معها حواراً سريعاً، أصررنا فيه أن نسمّيها ليلى. فهو الاسم الذي أحبها الجمهور العربي من خلاله. وهي أصرّت بدورها وبضحكتها الجميلة أن يكون الحوار بعيداً عن أسئلة الفن والمسلسلات لكونها في إجازة أولاً، ولأنها تحب أن يعرفها الجمهور كليلى الإنسانة لا ليلى الفنانة فقط.
إذاً، بعيداً عن الحديث بالفن، هل حقّقت كل أحلامك؟
أنا سعيدة بما حقّقت. ولديّ أمل بغدّ قادم أفضل. وأدرس المشاريع التي أسعى إليها جيداً، لكي أحقّق نتائج أفضل. بالمحصّلة، أنا سعيدة.
هل لكونك نجمة مشهورة اليوم علاقة بتحقيق أحلامك بسهولة؟
أنا لم أحلم بالتمثيل، بل كنت أتمنى أن أصبح مغنية. ولكني لم أنجح بالغناء ونجحت بالتمثيل واكتسبت شهرة فيه.
وماذا عن أحلام زوجك وهو ممثل مشهور أيضاً؟
تضحك وتقول: سأجيب بدلاً من علي سونال زوجي، لقد كان يحلم أن يصبح طياراً. ثم، انفجرا بالضحك.
وما الذي قدّمته الشهرة لك؟
قدّمت لي الأصدقاء وحب الناس والشعور بالنجاح. ولكنها جعلتني أكثر حذراً بحياتي، وسلبياتها أني أشعر وكأني مراقبة. فإن جلست لشرب قهوة في مقهى أو دخلت محلاً للتسوّق تلاحقني الكاميرات. بالتالي، خسرت الخصوصية.
وهل يدعمك الأصدقاء؟
نعم، هنالك أصدقاء عديدون يدعمونني من خارج وداخل الوسط الفني. وأنا أستشيرهم وأستمع لآرائهم. وأعتقد أن وجود الأصدقاء في حياة الإنسان يجعلها أسهل.
المشي يساعدني على التفكير
لديك ابتسامة جميلة، فهل أنت متفائلة؟
في بعض الأحيان أنا متفائلة. ولكني لا أفضّل الإسراف بالتفاؤل والسعادة.
كيف تقضين يومك؟
في حال عدم وجود تصوير، أقضي يومي بالبيت مع زوجي أو مع الأصدقاء المقرّبين. وعادةً، أخرج للمشي. فأنا أحب المشي جداً. فهو يساعدني على التفكير. ثم، ضحكت وقالت: أنا أفكّر عند المشي. يبدو أن المشي يحرّك طاقة عقلي فيبدأ بالعمل.
وما الذي يهمّك في حياتك الخاصة بعيداً عن فنك؟
ما يهمّني هو تطوير نفسي ثقافياً واجتماعياً وأن أصحّح أخطائي. هناك العديد من الأمور التي أحلم بها وأهتمّ لتحقيقها.
هل تتمنين التمثيل دوماً؟
ضحكت وأشارت بيدها رافضة الحديث عن الفن: ألم أقل إنني لا أرغب في الحديث عن العمل.
اعتبريه سؤالاً عن الأمنيات وليس عن العمل؟
حسناً، أتمنى تمثيل دور مغنية. فأنا أحب الغناء.
جديدة بعالم الزوجية
حدّثينا عن حياتك الزوجية؟
أنا جديدة بعالم الزوجية وسعيدة مع زوجي. ولا زلنا جدداً في زواجنا. إذ مرّت أشهر قليلة فقط.
هل هي قصة حب؟
أجابت بضحكة عالية:أين الحب وكل العدسات تلاحقني؟ واستمرت ضاحكة وقالت: سألني صحفي مرة هل كان حباً من أول نظرة؟ فقلت له ربما من أول هروب من العدسات وليس من أول نظرة. إن النجومية تؤثّر في خصوصية الفنانين. أعتقد أن حبنا أنا وعلي نما بشكل إيجابي حتى قرّرنا الزواج.
هل يعني هذا أنك لا تؤمنين بالحب؟
لا، بالعكس. فأنا على قناعة إن موت الحب يقتل الزواج. ولذلك، أنا وزوجي نحب بعضنا وعلى قناعة بأن الحب سيديم علاقتنا.
وما الذي أعجبك بعلي سونال زوجك؟
نظرت بوجهه مبتسمة ثم قالت: لديه ابتسامة جميلة وودودة. وهو يحب حياته الاجتماعية ويعشق السفر.
هل لديك كلمة أخيرة؟
كلمتي الأخيرة بعيداً عن الفن أنا أحب الجميع وأشكر حب الجمهور لي.
وفي استراحة طويلة من العمل وبعيداً عن الأضواء ومواقع التصوير، التقينا ليلى وأجرينا معها حواراً سريعاً، أصررنا فيه أن نسمّيها ليلى. فهو الاسم الذي أحبها الجمهور العربي من خلاله. وهي أصرّت بدورها وبضحكتها الجميلة أن يكون الحوار بعيداً عن أسئلة الفن والمسلسلات لكونها في إجازة أولاً، ولأنها تحب أن يعرفها الجمهور كليلى الإنسانة لا ليلى الفنانة فقط.
إذاً، بعيداً عن الحديث بالفن، هل حقّقت كل أحلامك؟
أنا سعيدة بما حقّقت. ولديّ أمل بغدّ قادم أفضل. وأدرس المشاريع التي أسعى إليها جيداً، لكي أحقّق نتائج أفضل. بالمحصّلة، أنا سعيدة.
هل لكونك نجمة مشهورة اليوم علاقة بتحقيق أحلامك بسهولة؟
أنا لم أحلم بالتمثيل، بل كنت أتمنى أن أصبح مغنية. ولكني لم أنجح بالغناء ونجحت بالتمثيل واكتسبت شهرة فيه.
وماذا عن أحلام زوجك وهو ممثل مشهور أيضاً؟
تضحك وتقول: سأجيب بدلاً من علي سونال زوجي، لقد كان يحلم أن يصبح طياراً. ثم، انفجرا بالضحك.
وما الذي قدّمته الشهرة لك؟
قدّمت لي الأصدقاء وحب الناس والشعور بالنجاح. ولكنها جعلتني أكثر حذراً بحياتي، وسلبياتها أني أشعر وكأني مراقبة. فإن جلست لشرب قهوة في مقهى أو دخلت محلاً للتسوّق تلاحقني الكاميرات. بالتالي، خسرت الخصوصية.
وهل يدعمك الأصدقاء؟
نعم، هنالك أصدقاء عديدون يدعمونني من خارج وداخل الوسط الفني. وأنا أستشيرهم وأستمع لآرائهم. وأعتقد أن وجود الأصدقاء في حياة الإنسان يجعلها أسهل.
المشي يساعدني على التفكير
لديك ابتسامة جميلة، فهل أنت متفائلة؟
في بعض الأحيان أنا متفائلة. ولكني لا أفضّل الإسراف بالتفاؤل والسعادة.
كيف تقضين يومك؟
في حال عدم وجود تصوير، أقضي يومي بالبيت مع زوجي أو مع الأصدقاء المقرّبين. وعادةً، أخرج للمشي. فأنا أحب المشي جداً. فهو يساعدني على التفكير. ثم، ضحكت وقالت: أنا أفكّر عند المشي. يبدو أن المشي يحرّك طاقة عقلي فيبدأ بالعمل.
وما الذي يهمّك في حياتك الخاصة بعيداً عن فنك؟
ما يهمّني هو تطوير نفسي ثقافياً واجتماعياً وأن أصحّح أخطائي. هناك العديد من الأمور التي أحلم بها وأهتمّ لتحقيقها.
هل تتمنين التمثيل دوماً؟
ضحكت وأشارت بيدها رافضة الحديث عن الفن: ألم أقل إنني لا أرغب في الحديث عن العمل.
اعتبريه سؤالاً عن الأمنيات وليس عن العمل؟
حسناً، أتمنى تمثيل دور مغنية. فأنا أحب الغناء.
جديدة بعالم الزوجية
حدّثينا عن حياتك الزوجية؟
أنا جديدة بعالم الزوجية وسعيدة مع زوجي. ولا زلنا جدداً في زواجنا. إذ مرّت أشهر قليلة فقط.
هل هي قصة حب؟
أجابت بضحكة عالية:أين الحب وكل العدسات تلاحقني؟ واستمرت ضاحكة وقالت: سألني صحفي مرة هل كان حباً من أول نظرة؟ فقلت له ربما من أول هروب من العدسات وليس من أول نظرة. إن النجومية تؤثّر في خصوصية الفنانين. أعتقد أن حبنا أنا وعلي نما بشكل إيجابي حتى قرّرنا الزواج.
هل يعني هذا أنك لا تؤمنين بالحب؟
لا، بالعكس. فأنا على قناعة إن موت الحب يقتل الزواج. ولذلك، أنا وزوجي نحب بعضنا وعلى قناعة بأن الحب سيديم علاقتنا.
وما الذي أعجبك بعلي سونال زوجك؟
نظرت بوجهه مبتسمة ثم قالت: لديه ابتسامة جميلة وودودة. وهو يحب حياته الاجتماعية ويعشق السفر.
هل لديك كلمة أخيرة؟
كلمتي الأخيرة بعيداً عن الفن أنا أحب الجميع وأشكر حب الجمهور لي.