أوصت دراسة حديثة بنوم الأطفال الرضع في غرفة الوالدين، مؤكدةً أن الخيار الأمثل أن يبقى الرضع في غرفة آبائهم خلال الليل لمدة سنة كاملة.
حيث قالت الطبيبة لوري فيلدمان ونتر التي شاركت في وضع توصيات الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال: إن النوم في نفس الغرفة، ولكن ليس في نفس السرير، ربما يحد من خطر متلازمة الموت المفاجئ للرضع بنسبة 50%.
وتشجع التوصيات الجديدة أيضاً على التلامس المباشر بأسرع ما يمكن بعد الولادة بين الأم ووليدها للمساعدة في منع حدوث متلازمة الموت المفاجئ للرضع، وتؤكد أن الرضاعة الطبيعية يمكن أيضاً أن تمنع متلازمة الموت المفاجئ للرضع، ولكن مع ذلك يجب ألا تنام الأم مع رضيعها في نفس السرير، وهو ما كانت الأمهات يفعلنه لتسهيل إرضاع أطفالهن أثناء الليل.
ويمكن أن تنجم حالات الوفاة تلك عن مجموعة مختلفة من العوامل، منها تشوهات المخ، ومشكلات الجهاز التنفسي، بالإضافة إلى نوم الطفل ووجهه إلى الأسفل على سطح لين ما يؤدي إلى اختناقه.
حيث قالت الطبيبة لوري فيلدمان ونتر التي شاركت في وضع توصيات الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال: إن النوم في نفس الغرفة، ولكن ليس في نفس السرير، ربما يحد من خطر متلازمة الموت المفاجئ للرضع بنسبة 50%.
وتشجع التوصيات الجديدة أيضاً على التلامس المباشر بأسرع ما يمكن بعد الولادة بين الأم ووليدها للمساعدة في منع حدوث متلازمة الموت المفاجئ للرضع، وتؤكد أن الرضاعة الطبيعية يمكن أيضاً أن تمنع متلازمة الموت المفاجئ للرضع، ولكن مع ذلك يجب ألا تنام الأم مع رضيعها في نفس السرير، وهو ما كانت الأمهات يفعلنه لتسهيل إرضاع أطفالهن أثناء الليل.
ويمكن أن تنجم حالات الوفاة تلك عن مجموعة مختلفة من العوامل، منها تشوهات المخ، ومشكلات الجهاز التنفسي، بالإضافة إلى نوم الطفل ووجهه إلى الأسفل على سطح لين ما يؤدي إلى اختناقه.