كان اليوم الأوّل من أسبوع الموضة للملابس الجاهزة لربيع وصيف 2013 من نصيب عدد من المصمّمين الجدد، الذين خطوا أوّل خطوة لهم في ساحة الموضة الباريسيّة، حيث برزت موهبة بعضهم، خاصّة المصمّم أنتوني فاكاريلو، التي جاءت تصاميمه في غاية الأناقة والأنوثة.
افتتحت اليوم الأوّل من العروض المصمّمة البرتغاليّة فاطمة لوبيز التي فرضت وجودها في أسابيع الموضة الباريسيّة، منذ أكثر من عشر سنوات، فأصبحت من الأسماء البارزة، خاصّة في تصاميم الأزياء الجاهزة.
رسمت عروض اليوم الأوّل خطوط الموضة لربيع وصيف 2013، خاصّة من حيث الألوان التي تبشّر بموسم صيفيّ جميل وزاهر، والتي جاءت غنيّة بالألوان والأقمشة الخفيفة والشفّافة. وقد برز هذا التوجّه عند كلٍّ من المصمّم كريستوف غيلامي وفاطمة لوبيز التي أعادتنا إلى مرحلة طفولتها، وإلى جزيرة مدار التي ترعرعت فيها، ففتحت لنا ألبوم طفولتها، من خلال أزياء شفّافة وجريئة إلى حدّ كبير، بنوعيّة من الأقمشة المطبّعة والألوان الزرقاء الملكيّة والخضراء الفستقيّة، وما بينهما. وكانت معظم الأزياء التي عرضتها فاطمة مستوحاة من عالم النباتات والأزهار وطبيعة البحر الأبيض المتوسّط.
اليوم الثاني هو أكثر غنًى وتنوّعاً، حيث سيضطرّ عاشقو الموضة إلى اختيار أيّ عرض سيحضرون من بين الاثني عشر عرضاً المبرمجين في اليوم الثاني، وأشهرهم ألكسي مابيل، دري فان نوتن، دار روشاس، أوليفييه أوليفيرا باتيستا وغي لاروش، حيث ينتظر عشاق الموضة ما ستكشفه لنا هذه الأسماء من جديد لديها، مقارنة بالموسم المنصرم. ولكن من المؤكّد أنّ بعضاً من هذه العروض ستكون في مستوى انتظار عاشقي الموضة، بانتظار عروض أشهر دور الأزياء الفرنسيّة، خاصّة عرض كلٍّ من دار "ديور" و "إيف سان لوران"، وما سترسمه مخيّلة كلٍّ من المصمّم هادي سليمان و راف سيمونس؛ طبعاً من دون استثناء كلٍّ من دار "شانيل" و "لويس فيوتون" اللذين عوّدا عاشقي الموضة الباريسيّة، خلال أسابيع الملابس الجاهزة الماضية على عروض خارجة عن المألوف، تنمّ عن عبقريّة مصمّميها، وعن مدى حرصهم على البقاء في القمّة، دائماً وأبداً.
افتتحت اليوم الأوّل من العروض المصمّمة البرتغاليّة فاطمة لوبيز التي فرضت وجودها في أسابيع الموضة الباريسيّة، منذ أكثر من عشر سنوات، فأصبحت من الأسماء البارزة، خاصّة في تصاميم الأزياء الجاهزة.
رسمت عروض اليوم الأوّل خطوط الموضة لربيع وصيف 2013، خاصّة من حيث الألوان التي تبشّر بموسم صيفيّ جميل وزاهر، والتي جاءت غنيّة بالألوان والأقمشة الخفيفة والشفّافة. وقد برز هذا التوجّه عند كلٍّ من المصمّم كريستوف غيلامي وفاطمة لوبيز التي أعادتنا إلى مرحلة طفولتها، وإلى جزيرة مدار التي ترعرعت فيها، ففتحت لنا ألبوم طفولتها، من خلال أزياء شفّافة وجريئة إلى حدّ كبير، بنوعيّة من الأقمشة المطبّعة والألوان الزرقاء الملكيّة والخضراء الفستقيّة، وما بينهما. وكانت معظم الأزياء التي عرضتها فاطمة مستوحاة من عالم النباتات والأزهار وطبيعة البحر الأبيض المتوسّط.
اليوم الثاني هو أكثر غنًى وتنوّعاً، حيث سيضطرّ عاشقو الموضة إلى اختيار أيّ عرض سيحضرون من بين الاثني عشر عرضاً المبرمجين في اليوم الثاني، وأشهرهم ألكسي مابيل، دري فان نوتن، دار روشاس، أوليفييه أوليفيرا باتيستا وغي لاروش، حيث ينتظر عشاق الموضة ما ستكشفه لنا هذه الأسماء من جديد لديها، مقارنة بالموسم المنصرم. ولكن من المؤكّد أنّ بعضاً من هذه العروض ستكون في مستوى انتظار عاشقي الموضة، بانتظار عروض أشهر دور الأزياء الفرنسيّة، خاصّة عرض كلٍّ من دار "ديور" و "إيف سان لوران"، وما سترسمه مخيّلة كلٍّ من المصمّم هادي سليمان و راف سيمونس؛ طبعاً من دون استثناء كلٍّ من دار "شانيل" و "لويس فيوتون" اللذين عوّدا عاشقي الموضة الباريسيّة، خلال أسابيع الملابس الجاهزة الماضية على عروض خارجة عن المألوف، تنمّ عن عبقريّة مصمّميها، وعن مدى حرصهم على البقاء في القمّة، دائماً وأبداً.