أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعات «ستانفورد وبرنستون»، أن مواقع التواصل الاجتماعي قد تكشف عن هويتك ومعلومات عنك من خلال تصفحها، دون أن تدري؛ إذ أنه من الممكن للشركات معرفة اسمك وربطه بنشاط الويب الخاص بك، من خلال جمع بيانات من «فيسبوك» و«تويتر».
وقال الباحثون: توصلنا إلى أن تاريخ التصفح يمكن ربطه ببيانات وسائل التواصل الاجتماعية، مثل حسابات: «تويتر، فيسبوك أو ريديت».
وتمكن الباحثون من خلال تاريخ 30 رابطًا نابعة من «تويتر»، من استنتاج هوية صاحب «تويتر» بنسبة تزيد عن 50% في كل مرة؛ مضيفين: إن معدلات النجاح في تحديد هوية صاحب الحساب ارتفعت أكثر، عندما قاموا بتحليل تصفح المعلومات على الإنترنت من جانب 374 متطوعًا، وأمكنهم تحديد هوية 70% منهم، وذلك بمقارنة تاريخهم على شبكة الإنترنت بالملايين من تغذيات وسائل التواصل الاجتماعي العامة.
ووفقًا لـ«العربية»، وجد الباحثون، أن الشركات التي لديها إمكانية التوصل لتاريخ التصفح، يمكنها تحديد المستخدمين من خلال النظر في المعلومات العامة التي تظهر في الحسابات المفتوحة لوسائل التواصل الاجتماعية.
وأشار الباحثون، إلى أن مستخدمي الإنترنت، يمكن أن يفترضوا أن هويتهم مجهولة عندما يتصفحون موقعًا إلكترونيًا إخباريًا أو طبيًا، أو مواقع التواصل الاجتماعي المشهورة، ولكن أبحاثنا توصلت إلى قائمة من الأساليب المتبعة من قبل الشركات للتعرف على هوياتهم.
وأعلن الباحثون عن أنهم سوف يقدمون اكتشافهم في ورقة بحث في مؤتمر «وورلد وايد ويب 2017»، المقرر انعقاده في برث بأستراليا.
وقال الباحثون: توصلنا إلى أن تاريخ التصفح يمكن ربطه ببيانات وسائل التواصل الاجتماعية، مثل حسابات: «تويتر، فيسبوك أو ريديت».
وتمكن الباحثون من خلال تاريخ 30 رابطًا نابعة من «تويتر»، من استنتاج هوية صاحب «تويتر» بنسبة تزيد عن 50% في كل مرة؛ مضيفين: إن معدلات النجاح في تحديد هوية صاحب الحساب ارتفعت أكثر، عندما قاموا بتحليل تصفح المعلومات على الإنترنت من جانب 374 متطوعًا، وأمكنهم تحديد هوية 70% منهم، وذلك بمقارنة تاريخهم على شبكة الإنترنت بالملايين من تغذيات وسائل التواصل الاجتماعي العامة.
ووفقًا لـ«العربية»، وجد الباحثون، أن الشركات التي لديها إمكانية التوصل لتاريخ التصفح، يمكنها تحديد المستخدمين من خلال النظر في المعلومات العامة التي تظهر في الحسابات المفتوحة لوسائل التواصل الاجتماعية.
وأشار الباحثون، إلى أن مستخدمي الإنترنت، يمكن أن يفترضوا أن هويتهم مجهولة عندما يتصفحون موقعًا إلكترونيًا إخباريًا أو طبيًا، أو مواقع التواصل الاجتماعي المشهورة، ولكن أبحاثنا توصلت إلى قائمة من الأساليب المتبعة من قبل الشركات للتعرف على هوياتهم.
وأعلن الباحثون عن أنهم سوف يقدمون اكتشافهم في ورقة بحث في مؤتمر «وورلد وايد ويب 2017»، المقرر انعقاده في برث بأستراليا.
