بسبب تدخين سيجارة نسيت سيدة فرنسية طفلها الرضيع الذي لا يتجاوز عمره الـ7 أشهر على متن القطار الذي غادر المحطة من دونها هي وزوجها، وذلك بعد أن قررا النزول من القطار لتدخين سيجارة.
وفي التفاصيل، فإن الشابة الفرنسية تبلغ من العمر 18 عامًا، وزوجها المقيمين بمحافظة مين إي - لوار (غرب فرنسا)، قررا النزول من القطار فائق السرعة الذي كان يقلّهما من مدينة ليل التي تقع في أقصى شمالي البلاد إلى مدينة نانت غرب البلاد؛ تاركين رضيعهما، لتدخين سيجارة، ولكن القطار غادر من دونهما، ولاحظ المسافرون الذين كانوا في العربة نفسها أن القطار قد غادر من دون والدَي الرضيع، فأطلقوا جرس الإنذار.
وأوضحت الشركة الوطنية للسكك الحديية الفرنسية SNCF، أن القطار لم يتمكن من الرجوع إلى المحطة، وذلك لأسباب أمنية ولوجيستية، بحسب «هافينغتون بوست» عربي.
وقررت الشركة أن يكمل القطار الطريق إلى المحطة التالية في مدينة أنجيه، على ما يقرب من 100 كيلومتر، على أن يستقل الزوجان القطار التالي، بينما قام أحد المفتشين على متن القطار برعاية الطفل الرضيع طوال الطريق، وعلقت شركة SNCF على الحادث قائلةً إنه، «حدث نادر».
وفي التفاصيل، فإن الشابة الفرنسية تبلغ من العمر 18 عامًا، وزوجها المقيمين بمحافظة مين إي - لوار (غرب فرنسا)، قررا النزول من القطار فائق السرعة الذي كان يقلّهما من مدينة ليل التي تقع في أقصى شمالي البلاد إلى مدينة نانت غرب البلاد؛ تاركين رضيعهما، لتدخين سيجارة، ولكن القطار غادر من دونهما، ولاحظ المسافرون الذين كانوا في العربة نفسها أن القطار قد غادر من دون والدَي الرضيع، فأطلقوا جرس الإنذار.
وأوضحت الشركة الوطنية للسكك الحديية الفرنسية SNCF، أن القطار لم يتمكن من الرجوع إلى المحطة، وذلك لأسباب أمنية ولوجيستية، بحسب «هافينغتون بوست» عربي.
وقررت الشركة أن يكمل القطار الطريق إلى المحطة التالية في مدينة أنجيه، على ما يقرب من 100 كيلومتر، على أن يستقل الزوجان القطار التالي، بينما قام أحد المفتشين على متن القطار برعاية الطفل الرضيع طوال الطريق، وعلقت شركة SNCF على الحادث قائلةً إنه، «حدث نادر».