شهد مهرجان "تاريخية ينبع" في نسخته الأولى مشاركة مميزة من قِبل الملتقى النسائي، وتحديداً ملتقى بنات البلد عبر برامج وفعاليات متنوعة، أضفت على المهرجان مزيداً من الزخم الإعلامي، وحازت على رضا الجمهور، كما كان لمشاركة فريق أبناء الخليج للأعمال الإنسانية وقع خاص، حيث تميز بمشاركة عدد من أعضاء الجمعية من الكويت والبحرين وقطر والإمارات ليجسدوا بذلك شعار "خليجنا واحد".
وأكدت تغريد الحربي، رئيس الملتقى النسائي، نجاح الفعاليات النسائية في المهرجان، وقالت: بدا ذلك في عيون المشاركات، وما سمعته منهن أثلج صدورنا وأشعرنا بالمسؤولية والفخر بما قدمناه في المهرجان من فعاليات نسائية تميزت بالخصوصية واحترام القيم والموروث. وأضافت أن الورش التي نُظمت خلال المهرجان حظيت بمشاركة كبيرة من الفتيات، ولم نستطع تلبية كل طلبات التسجيل في تلك الورش، وذلك لأن لكل ورشة عدداً مخصصاً.
من جانبها، أكدت عضو مجلس الشورى لينا خالد المعينا، لدى حديثها مع أعضاء الفريق، وترحيبها بهم في السعودية، على أهمية المشاركة الفاعلة للمرأة في مختلف المجالات. وقالت: إن مشروع المنطقة التاريخية هو من أهم المشاريع لما له من دور كبير في إحياء التراث، وتعريف الأجيال الجديدة بعراقة الآباء والأجداد، وفتح فرص العمل لهم، حيث شاركت الأسر المنتجة بفاعلية كبيرة. وأثنت المعينا على البرامج والفعاليات المقدمة من "بنات البلد"، وقالت: إنها تعتبر إضافة قيمة للمهرجان خاصة أنها تقدم دورات تدريبية وورش عمل تفيد الفتيات في حياتهن وتزيد من تثقيفهن ووعيهن. وفقاً لـ "الوكالات".
جدير بالذكر، أن مهرجان "تاريخية ينبع"، يضم فعاليات مميزة منها سوق الليل الذي يُشعر زائريه بـ "شجن" التاريخ وتراث الآباء والأجداد، ويستمر حتى الخامس من شهر جمادى الأولى، ويحفل بكثير من الفعاليات والبرامج المتنوعة.
وأكدت تغريد الحربي، رئيس الملتقى النسائي، نجاح الفعاليات النسائية في المهرجان، وقالت: بدا ذلك في عيون المشاركات، وما سمعته منهن أثلج صدورنا وأشعرنا بالمسؤولية والفخر بما قدمناه في المهرجان من فعاليات نسائية تميزت بالخصوصية واحترام القيم والموروث. وأضافت أن الورش التي نُظمت خلال المهرجان حظيت بمشاركة كبيرة من الفتيات، ولم نستطع تلبية كل طلبات التسجيل في تلك الورش، وذلك لأن لكل ورشة عدداً مخصصاً.
من جانبها، أكدت عضو مجلس الشورى لينا خالد المعينا، لدى حديثها مع أعضاء الفريق، وترحيبها بهم في السعودية، على أهمية المشاركة الفاعلة للمرأة في مختلف المجالات. وقالت: إن مشروع المنطقة التاريخية هو من أهم المشاريع لما له من دور كبير في إحياء التراث، وتعريف الأجيال الجديدة بعراقة الآباء والأجداد، وفتح فرص العمل لهم، حيث شاركت الأسر المنتجة بفاعلية كبيرة. وأثنت المعينا على البرامج والفعاليات المقدمة من "بنات البلد"، وقالت: إنها تعتبر إضافة قيمة للمهرجان خاصة أنها تقدم دورات تدريبية وورش عمل تفيد الفتيات في حياتهن وتزيد من تثقيفهن ووعيهن. وفقاً لـ "الوكالات".
جدير بالذكر، أن مهرجان "تاريخية ينبع"، يضم فعاليات مميزة منها سوق الليل الذي يُشعر زائريه بـ "شجن" التاريخ وتراث الآباء والأجداد، ويستمر حتى الخامس من شهر جمادى الأولى، ويحفل بكثير من الفعاليات والبرامج المتنوعة.