أعلن المخرج خالد يوسف عزمه السفر صباح اليوم الاثنين إلى باريس، للإنضمام إلى زوجته الفنانة التشكيلية السعودية شاليمار الشربتلي، مصطحباُ نفس الدواء الذي أثار أزمة بالأمس وتسبب بالتحقيق معه في النيابة بتهمة حيازة مخدرات، ولكنه هذه المرة سيأخذ معه "الروشتة الطبية" وسيقدمها لرجال الأمن قبل التفتيش، ورفض خالد وصف ما جرى له بالأمس بـ"قرصة أذن" على أدائه المعارض لتوجهات الحكومة المصرية، مؤكداً أنه لا يملك دليلاً واحداً على وجود مؤامرة ضده.
خالد تم الافراج عنه من سراي النيابة بالضمان الشخصي، وهي صيغة تعني أن أدلة الاتهام ضعيفة، ولكن في نفس الوقت لا تغلق ملف القضية بالكامل، وأصدر بياناً رسمياً بصفته عضواً منتخباً في البرلمان المصري قال فيه: الآن أنا في مكتبي بعد أن خرجت من سراي النيابة بلا أي ضمان بعد أن تيقنت النيابة العامة بكل المستندات الرسمية وشهادة الطبيب المعالج لزوجتي والصيدلي الذي تم شراء الدواء من صيدليته بروشته معتمدة.
أضاف: سأسافر غدا صباحا لباريس.. أشكر جميع المتضامنين معي وخاصة أهالي دائرتي كفر شكر الذين غمروني بمظاهرة حب أحمد الله ان وضعني في هذا الموقف كي أراها ..وأشكر فريق الشرفاء من محامي مصر الذين هرعوا إيمانا منهم بصحة موقفي وأشكر زملائي النواب ورئيسهم وأمينهم العام وأشكر وسائل الإعلام التي تحرت الدقة في نقلها للخبر ..ولن أوجه أي حديث لتلك الوسائل أو المواقع التي نقلت الخبر علي غير حقيقته وتعمدت التشويه والاساءة لي..
المخرج الشهير أكد بتصريحات للإعلامي عمرو أديب في برنامج "كل يوم"، أنه حظي بمعاملة مثالية من سلطات الأمن في المطار ومن النيابة العامة، لكنه لم يتوقع أن تثار كل هذه الأزمة بسبب دواء شهير خاصة وأن الكمية التي كانت معه مجرد "علبة واحدة" وسعرها رخيص ومتوفرة بكل الصيدليات، ولا يجوز الظن أنه سيتاجر بها.
أشار إلى انه يعلم بإدراج الدواء ضمن "جدول المخدرات" الفئة الثالثة حيث يحظر بيعه الا بروشته طبية معتمدة، ولكن يسمح بحيازته والسفر به بدونها، ولكن حدث تعديل لتصنيف الدواء ليصبح بالفئة الثانية وبات ممنوعاً حمله أو السفر به بدون وصفة طبية مختومة ومعتمدة من طبيب، وكان من الممكن لرجال الأمن استخدام سلطتهم التقديرية وتمرير الأزمة، ولكن جاء هاتف للضابط المسؤول طالبه بإحالة الملف للنيابة العامة وفقا للقانون وأضاف: وأنا احترم القانون ولا أجد أي غضاضة في تنفيذه.
خالد تم الافراج عنه من سراي النيابة بالضمان الشخصي، وهي صيغة تعني أن أدلة الاتهام ضعيفة، ولكن في نفس الوقت لا تغلق ملف القضية بالكامل، وأصدر بياناً رسمياً بصفته عضواً منتخباً في البرلمان المصري قال فيه: الآن أنا في مكتبي بعد أن خرجت من سراي النيابة بلا أي ضمان بعد أن تيقنت النيابة العامة بكل المستندات الرسمية وشهادة الطبيب المعالج لزوجتي والصيدلي الذي تم شراء الدواء من صيدليته بروشته معتمدة.
أضاف: سأسافر غدا صباحا لباريس.. أشكر جميع المتضامنين معي وخاصة أهالي دائرتي كفر شكر الذين غمروني بمظاهرة حب أحمد الله ان وضعني في هذا الموقف كي أراها ..وأشكر فريق الشرفاء من محامي مصر الذين هرعوا إيمانا منهم بصحة موقفي وأشكر زملائي النواب ورئيسهم وأمينهم العام وأشكر وسائل الإعلام التي تحرت الدقة في نقلها للخبر ..ولن أوجه أي حديث لتلك الوسائل أو المواقع التي نقلت الخبر علي غير حقيقته وتعمدت التشويه والاساءة لي..
المخرج الشهير أكد بتصريحات للإعلامي عمرو أديب في برنامج "كل يوم"، أنه حظي بمعاملة مثالية من سلطات الأمن في المطار ومن النيابة العامة، لكنه لم يتوقع أن تثار كل هذه الأزمة بسبب دواء شهير خاصة وأن الكمية التي كانت معه مجرد "علبة واحدة" وسعرها رخيص ومتوفرة بكل الصيدليات، ولا يجوز الظن أنه سيتاجر بها.
أشار إلى انه يعلم بإدراج الدواء ضمن "جدول المخدرات" الفئة الثالثة حيث يحظر بيعه الا بروشته طبية معتمدة، ولكن يسمح بحيازته والسفر به بدونها، ولكن حدث تعديل لتصنيف الدواء ليصبح بالفئة الثانية وبات ممنوعاً حمله أو السفر به بدون وصفة طبية مختومة ومعتمدة من طبيب، وكان من الممكن لرجال الأمن استخدام سلطتهم التقديرية وتمرير الأزمة، ولكن جاء هاتف للضابط المسؤول طالبه بإحالة الملف للنيابة العامة وفقا للقانون وأضاف: وأنا احترم القانون ولا أجد أي غضاضة في تنفيذه.