توفي في عمان الفنان التشكيلي محمود طه المولود العام 1942، والذي يعد من أبرز رواد الحركة التشكيلية العربية والذي عرف بساحر الصلصال.
والفنان الراحل طه صاحب مسيرة إبداعية مديدة حافلة بالإنجازات الخزفية والتشكيلية على المستويين العربي والعالمي.
تأثر الفنان الراحل طه والحاصل على جائزة الدولة التقديرية العام 1990 وعلى ميدالية الحسين للتفوق العام 2002، منذ يفاعته في عوالم الفن والتشكيل بالطين وبدت مواهبه المزنرة بمخيلته الجامحة الرحبة في تدفق عطاؤه الفني عاكساً الكثير من الوقائع في حياة أمته من آلام وما تتطلع اليه من آمال.
وكانت موهبته الفطرية في مجالات الكتابة وخط الرقعة خصوصاً، نقطة الانطلاق نحو نضجه الفني والتقني في ميادين الحياة العملية والفنون التشكيلية والتطبيقية.
مكنته حرفة الخط العربي من متابعة مسيرة حياته وفق آليات محددة حيث عمل أيضاً في مجالات البحث الفني وتدريس الخط العربي والتربية الفنية في كليات المجتمع بالعاصمة عمان، كما ساهم في تأسيس ورابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين.
تنوعت اشتغالات الراحل بين لوحاته الخطيّة والحفرية ومنحوتاته الخزفية، الآتية من براعة جمالية في قدرته على الرسم باسلوبية فطنة وضعت له بصمة راسخة وفريدة ومميزة في فضاءات الإبداع التشكيلي عربيا ودوليا.
بعد حصول طه على شهادة الثانوية العامة، درس في كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد وفيها تعرف على الخطاط الشهير هاشم محمد البغدادي، وتتلمذ على يديه أصول الحرفة والصنعة، متابعاً بذات الوقت مجال تخصصه الأكاديمي في ميادين الخزف ، ومنها استكمل دراساته العليا في كلية كاردوف للفنون في مقاطعة ويلز البريطانية.
والفنان الراحل طه صاحب مسيرة إبداعية مديدة حافلة بالإنجازات الخزفية والتشكيلية على المستويين العربي والعالمي.
تأثر الفنان الراحل طه والحاصل على جائزة الدولة التقديرية العام 1990 وعلى ميدالية الحسين للتفوق العام 2002، منذ يفاعته في عوالم الفن والتشكيل بالطين وبدت مواهبه المزنرة بمخيلته الجامحة الرحبة في تدفق عطاؤه الفني عاكساً الكثير من الوقائع في حياة أمته من آلام وما تتطلع اليه من آمال.
وكانت موهبته الفطرية في مجالات الكتابة وخط الرقعة خصوصاً، نقطة الانطلاق نحو نضجه الفني والتقني في ميادين الحياة العملية والفنون التشكيلية والتطبيقية.
مكنته حرفة الخط العربي من متابعة مسيرة حياته وفق آليات محددة حيث عمل أيضاً في مجالات البحث الفني وتدريس الخط العربي والتربية الفنية في كليات المجتمع بالعاصمة عمان، كما ساهم في تأسيس ورابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين.
تنوعت اشتغالات الراحل بين لوحاته الخطيّة والحفرية ومنحوتاته الخزفية، الآتية من براعة جمالية في قدرته على الرسم باسلوبية فطنة وضعت له بصمة راسخة وفريدة ومميزة في فضاءات الإبداع التشكيلي عربيا ودوليا.
بعد حصول طه على شهادة الثانوية العامة، درس في كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد وفيها تعرف على الخطاط الشهير هاشم محمد البغدادي، وتتلمذ على يديه أصول الحرفة والصنعة، متابعاً بذات الوقت مجال تخصصه الأكاديمي في ميادين الخزف ، ومنها استكمل دراساته العليا في كلية كاردوف للفنون في مقاطعة ويلز البريطانية.