شاركت جمعيَّة البرِّ بجدَّة أخيراً في ورشة عمل «مفاهيم وتطبيقات الجودة والتميُّز المؤسسي»، التي نظمها المجلس السعودي للجودة، بالتعاون مع الهيئة السعوديَّة للمواصفات والمقاييس والجودة.
وأوضح مدير إدارة الموارد البشريَّة بالجمعيَّة، خالد ضيف الله الزهراني، أنَّ الورشة، التي قدَّمها رئيس المجلس السعودي للجودة، الدكتور عايض العمري، وأقيمت بفرع الهيئة السعوديَّة للمواصفات والمقاييس والجودة بجدَّة، تناولت تطبيق مفاهيم الجودة وأهميتها التنافسيَّة؛ مبيناً أنَّ الورشة سعت لنشر الوعي بالجودة، وتشجيع اهتمام الأفراد والمنظمات بالجودة وتطبيقاتها ودورها، كأداة للإدارة تعزِّز القدرة التنافسيَّة العالميَّة والاطلاع على أفضل الممارسات والتطبيقات الناجحة الإستراتيجيَّة في مختلف قطاعات الأعمال.
من جانبه، أكد المشرف العام على إدارة الجمعيَّة، سعيد بن محمد آل مشرف، على حرص مجلس إدارة الجمعيَّة، على تبني الجودة والتميُّز المؤسسي في مسيرتها؛ مؤكداً أنَّ تطبيقات الجودة، تساعد المنشآت على رفع مستوى الأداء، وتمكِّن المنتجات والخدمات من المنافسة.
وأشاد آل مشرف بالاهتمام الكبير الذي تشهده المملكة في مجال التوعية بمفاهيم ونظم الجودة، باعتبارها مطلباً مهماً للتطوير والتحسين المستمر؛ منوهاً إلى أهميَّة نشر ثقافة الجودة وأسسها ومبادئها ومفاهيمها في القطاعات المختلفة، بما فيها القطاع الخيري، والعمل على تطبيق نظم الجودة في هذه القطاعات بما يلبي متطلبات المملكة، ويحقق أهدافها في التنمية المستدامة، ويسهم في تحقيق الرؤية الوطنيَّة 2030.
وأوضح مدير إدارة الموارد البشريَّة بالجمعيَّة، خالد ضيف الله الزهراني، أنَّ الورشة، التي قدَّمها رئيس المجلس السعودي للجودة، الدكتور عايض العمري، وأقيمت بفرع الهيئة السعوديَّة للمواصفات والمقاييس والجودة بجدَّة، تناولت تطبيق مفاهيم الجودة وأهميتها التنافسيَّة؛ مبيناً أنَّ الورشة سعت لنشر الوعي بالجودة، وتشجيع اهتمام الأفراد والمنظمات بالجودة وتطبيقاتها ودورها، كأداة للإدارة تعزِّز القدرة التنافسيَّة العالميَّة والاطلاع على أفضل الممارسات والتطبيقات الناجحة الإستراتيجيَّة في مختلف قطاعات الأعمال.
من جانبه، أكد المشرف العام على إدارة الجمعيَّة، سعيد بن محمد آل مشرف، على حرص مجلس إدارة الجمعيَّة، على تبني الجودة والتميُّز المؤسسي في مسيرتها؛ مؤكداً أنَّ تطبيقات الجودة، تساعد المنشآت على رفع مستوى الأداء، وتمكِّن المنتجات والخدمات من المنافسة.
وأشاد آل مشرف بالاهتمام الكبير الذي تشهده المملكة في مجال التوعية بمفاهيم ونظم الجودة، باعتبارها مطلباً مهماً للتطوير والتحسين المستمر؛ منوهاً إلى أهميَّة نشر ثقافة الجودة وأسسها ومبادئها ومفاهيمها في القطاعات المختلفة، بما فيها القطاع الخيري، والعمل على تطبيق نظم الجودة في هذه القطاعات بما يلبي متطلبات المملكة، ويحقق أهدافها في التنمية المستدامة، ويسهم في تحقيق الرؤية الوطنيَّة 2030.