تنضم جامعة الأمير مقرن في المدينة المنورة إلى المؤسسات التعليمية السعودية يوم الثلاثاء المقبل، حيث يفتتحها الأمير مقرن بن عبدالعزيز، رئيس الجمعية العمومية والمجلس الفخري ومجلس إدارة "البيان" الخيرية للتعليم، بحضور أمير المدينة الأمير فيصل بن سلمان. وستضم الجامعة عدة تخصصات وبرامج نوعية وفق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي، سعياً إلى تخريج كوادر وطنية متخصصة قادرة على سد حاجات سوق العمل، وتمتلك القدر العالي من الخبرات والمهارات الإنتاجية والإبداعية التي تمكِّنها من قيادة التغيير والولوج في المنافسات الدولية.
وتنطلق الجامعة برؤى طموحة استجابةً إلى خطط التنمية، و"رؤية السعودية 2030"، من خلال 3 كليات رئيسية هي: الهندسة، إدارة الأعمال، والحاسب الآلي، إضافة إلى كلية الضيافة "تحت الإنشاء"، معززة باتصالات وشراكات مع جامعات عالمية، مثل: جامعة كونيتِيكت، جامعة بوسطن، جامعة تكساس، جامعة إِلِينوي، جامعة ميتشغان، جامعة مانشستر، جامعة ليدز، جامعة مينيسوتا، جامعة كاردِيف، وجامعة دبلن.
وتنفرد الجامعة بتخصصات جديدة لأول مرة، مثل الحاسب الجنائي، وأمن المعلومات، وهو التخصص الذي تنفرد به المنطقة لحماية أمن السعودية الإلكتروني، وتتيح الجامعة تخصصات للبنات تقدم لأول مرة في المدينة المنورة، منها: هندسة العمارة، والتصميم الداخلي، وحرصاً على أن تكون غير ربحية، ستقدم الجامعة منحاً دراسية كاملة وجزئية للطلاب المتميزين والموهوبين وفق ضوابط التفوق الأكاديمي والتميز العلمي، بحسب ما نشرته صحيفة عكاظ.
وتنطلق الجامعة برؤى طموحة استجابةً إلى خطط التنمية، و"رؤية السعودية 2030"، من خلال 3 كليات رئيسية هي: الهندسة، إدارة الأعمال، والحاسب الآلي، إضافة إلى كلية الضيافة "تحت الإنشاء"، معززة باتصالات وشراكات مع جامعات عالمية، مثل: جامعة كونيتِيكت، جامعة بوسطن، جامعة تكساس، جامعة إِلِينوي، جامعة ميتشغان، جامعة مانشستر، جامعة ليدز، جامعة مينيسوتا، جامعة كاردِيف، وجامعة دبلن.
وتنفرد الجامعة بتخصصات جديدة لأول مرة، مثل الحاسب الجنائي، وأمن المعلومات، وهو التخصص الذي تنفرد به المنطقة لحماية أمن السعودية الإلكتروني، وتتيح الجامعة تخصصات للبنات تقدم لأول مرة في المدينة المنورة، منها: هندسة العمارة، والتصميم الداخلي، وحرصاً على أن تكون غير ربحية، ستقدم الجامعة منحاً دراسية كاملة وجزئية للطلاب المتميزين والموهوبين وفق ضوابط التفوق الأكاديمي والتميز العلمي، بحسب ما نشرته صحيفة عكاظ.