في مبنى بيضون بجدَّة، اجتمعت وتدفقت أفكار ٣٧ فناناً وفنانة عبر أعمالهم الفنيّة في معرض "تدفق" الذي أقيم بالتعاون بين ٣ مؤسسات فنية سعوديّة رائدة وهي حافظ جاليري و بنفسجيل للتقييم الفني و مؤسسة الفن الجميل.
وتم افتتاح المعرض في الثاني من فبراير وسيستمر حتى الثاني من مارس، حيث ضم مجموعة من الفنانين السعوديين في متوسط مسيرتهم الفنية و من الفنانين الناشئين الذين جسدوا بكل حرية وجهات نظرهم حول ما يتدفق في مجتمعاتنا اليوم وما يتدفق في نفوسهم، عبر أوساط فنية معاصرة مختلفة كالرسم والنحت والفيديو والتصوير وفن القماش والسيراميك والأعمال التركيبية و غيرها.
وتشمل القضايا المطروحة زوايا مختلفة من .حياتنا المعاصرة كنزوح اللاجئين، والتوسع العمراني، وانتشار التكنولوجيا، والإلهام الروحي، و توارد الذكريات.
وضمت المشاركات في المعرض شتى أقطار المملكة والعالم كالرياض و القطيف ومكة والإمارات وبريطانيا وكوريا وغيرها و هم : آلاء طربزوني، آلاء عبدالله، أم كلثوم العلوي، إياد مغازل، أيمن زيداني، أيمن يسري ديدبان، خالد بن عفيف، خالد زاهد، دنيا الشطيري، رنا المغلوث، سارة العبدلي، سارة طيبة، سعيد قمحاوي، سلطان فهد، صديق واصل، طرفة بنت فهد، طلال الطخيس، عبدالرحمن المغربي، علي الحسن، علي شعبان، عهد العامودي، عواطف آل صفوان، غادة دا، فلوة ناظر، فهد القثامي، لميس الحموي، محمد الريس، مرام النمر، مروة القيط، مشاعل .فقيه، مهدي الجريبي، مي المعتز، نجود السديري، نسيم عبدالجبار، نورة العيسى، و نوف بيضون.
من جهته، أوضح قسورة حافظ، مؤسس حافظ جاليري و القائم على المعرض بأنَّ الأعمال تعكس مفاهيم الفنانين و الأجواء المتقلبة التي نعيشها اليوم. ويقول: (نحن نعيش اليوم ظاهرة التدفق في جميع جوانب حياتنا اليومية ”تدفق“ الشعوب عبر الحدود في نزوح اللاجئين، ”تدفق“ خصوصيات الناس عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ”التدفق“ المعرفي عبر مؤسسات تعليميّة غاب عنها معنى التعليم.. و غيرها).
وعن بداية فكرة المعرض أفادتنا منسقة المعرض نور الدباغ من مؤسسة بنفسجيل: ( قمنا العام الماضي بإطلاق دعوة عامة لكافة الفنانين السعوديين لطرح تفسير ذاتي لما تعنيه كلمة ”تدفق“ لهم شخصياً ضمن اختصاصاتهم الفنية، و جمعنا مفاهيم مختلفة و مؤثرة من فنانين معروفين و ناشئين). ويستضيف مبنى المعرض مساحة تفاعلية أيضاً للزوار في الطابق الثاني تتضمن ورش عمل و محادثات و تفاعل في مواضيع تتراوح بين التصوير الفوتوغرافي والتقنيات المستخدمة لاتجاهات النحت العام وغيرها.
وتم افتتاح المعرض في الثاني من فبراير وسيستمر حتى الثاني من مارس، حيث ضم مجموعة من الفنانين السعوديين في متوسط مسيرتهم الفنية و من الفنانين الناشئين الذين جسدوا بكل حرية وجهات نظرهم حول ما يتدفق في مجتمعاتنا اليوم وما يتدفق في نفوسهم، عبر أوساط فنية معاصرة مختلفة كالرسم والنحت والفيديو والتصوير وفن القماش والسيراميك والأعمال التركيبية و غيرها.
وتشمل القضايا المطروحة زوايا مختلفة من .حياتنا المعاصرة كنزوح اللاجئين، والتوسع العمراني، وانتشار التكنولوجيا، والإلهام الروحي، و توارد الذكريات.
وضمت المشاركات في المعرض شتى أقطار المملكة والعالم كالرياض و القطيف ومكة والإمارات وبريطانيا وكوريا وغيرها و هم : آلاء طربزوني، آلاء عبدالله، أم كلثوم العلوي، إياد مغازل، أيمن زيداني، أيمن يسري ديدبان، خالد بن عفيف، خالد زاهد، دنيا الشطيري، رنا المغلوث، سارة العبدلي، سارة طيبة، سعيد قمحاوي، سلطان فهد، صديق واصل، طرفة بنت فهد، طلال الطخيس، عبدالرحمن المغربي، علي الحسن، علي شعبان، عهد العامودي، عواطف آل صفوان، غادة دا، فلوة ناظر، فهد القثامي، لميس الحموي، محمد الريس، مرام النمر، مروة القيط، مشاعل .فقيه، مهدي الجريبي، مي المعتز، نجود السديري، نسيم عبدالجبار، نورة العيسى، و نوف بيضون.
من جهته، أوضح قسورة حافظ، مؤسس حافظ جاليري و القائم على المعرض بأنَّ الأعمال تعكس مفاهيم الفنانين و الأجواء المتقلبة التي نعيشها اليوم. ويقول: (نحن نعيش اليوم ظاهرة التدفق في جميع جوانب حياتنا اليومية ”تدفق“ الشعوب عبر الحدود في نزوح اللاجئين، ”تدفق“ خصوصيات الناس عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ”التدفق“ المعرفي عبر مؤسسات تعليميّة غاب عنها معنى التعليم.. و غيرها).
وعن بداية فكرة المعرض أفادتنا منسقة المعرض نور الدباغ من مؤسسة بنفسجيل: ( قمنا العام الماضي بإطلاق دعوة عامة لكافة الفنانين السعوديين لطرح تفسير ذاتي لما تعنيه كلمة ”تدفق“ لهم شخصياً ضمن اختصاصاتهم الفنية، و جمعنا مفاهيم مختلفة و مؤثرة من فنانين معروفين و ناشئين). ويستضيف مبنى المعرض مساحة تفاعلية أيضاً للزوار في الطابق الثاني تتضمن ورش عمل و محادثات و تفاعل في مواضيع تتراوح بين التصوير الفوتوغرافي والتقنيات المستخدمة لاتجاهات النحت العام وغيرها.