إيمانا بأهمية دعم الأسر المنتجة، وخلق بيئة تنافسية بينها في العمل المتقن، والتشجيع على استمرار الإنتاج، ترعى الأميرة سارة بنت عبدالله آل سعود، حرم أمير منطقة الجوف، الحفل الختامي لـ "جائزة سارة بنت عبدالله للأسر المنتجة" لعام 1438هـ، بعد غدٍ الأربعاء في دار الجوف للعلوم.
وكانت لجنة التحكيم من الأعضاء والعضوات قد أنهت عملية تقييم وفرز 170 أسرة منتجة، شاركت في أعمال مختلفة ما بين السدو، والأشغال الفنية، والمأكولات الشعبية، والعطارة، في مهرجان الأسر المنتجة الذي نظَّمته جمعية الملك عبدالعزيز النسائية الخيرية في الجوف المصاحب لمهرجان الزيتون العاشر.
وتبلغ قيمة الجائزة 240 ألف ريال، نصيب ذوي الاحتياجات الخاصة منها 160 ألف ريال، موزعة على المراكز الثلاثة الأولى، فيما تبلغ قيمة جائزتها للأسر المنتجة 80 ألف ريال موزعة على المراكز الثلاثة الأولى.
جدير بالذكر، أن الأميرة سارة بنت عبدالله بن عبدالعزيز، أولت هذه الجائزة اهتمامها الخاص، ومتابعتها الشخصية لسير العمل فيها، امتداداً لدعمها الأسر من خلال جمعية الملك عبدالعزيز النسائية الخيرية التي ترأسها، حيث ترعى الجمعية جميع الأسر المنتجة في المنطقة، وتسعى إلى تهيئة الأجواء المناسبة والدعم اللازم لها.
وكانت لجنة التحكيم من الأعضاء والعضوات قد أنهت عملية تقييم وفرز 170 أسرة منتجة، شاركت في أعمال مختلفة ما بين السدو، والأشغال الفنية، والمأكولات الشعبية، والعطارة، في مهرجان الأسر المنتجة الذي نظَّمته جمعية الملك عبدالعزيز النسائية الخيرية في الجوف المصاحب لمهرجان الزيتون العاشر.
وتبلغ قيمة الجائزة 240 ألف ريال، نصيب ذوي الاحتياجات الخاصة منها 160 ألف ريال، موزعة على المراكز الثلاثة الأولى، فيما تبلغ قيمة جائزتها للأسر المنتجة 80 ألف ريال موزعة على المراكز الثلاثة الأولى.
جدير بالذكر، أن الأميرة سارة بنت عبدالله بن عبدالعزيز، أولت هذه الجائزة اهتمامها الخاص، ومتابعتها الشخصية لسير العمل فيها، امتداداً لدعمها الأسر من خلال جمعية الملك عبدالعزيز النسائية الخيرية التي ترأسها، حيث ترعى الجمعية جميع الأسر المنتجة في المنطقة، وتسعى إلى تهيئة الأجواء المناسبة والدعم اللازم لها.