في لفتة أبوية داعمة، التقى الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الرئيس الفخري لجمعية صوت متلازمة داون في مكتبه بديوان وزارة الداخلية أمس وفداً من أعضاء ومنتسبي جمعية صوت متلازمة داون، بحضور الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية.
وأعرب ولي العهد عن سعادته بلقاء هذه الفئة العزيزة من أبناء الوطن، موجهاً القائمين على الجمعية بتقديم الرعاية والتدريب لهم، وتنمية مهاراتهم وقدراتهم بأساليب متطورة تحاكي احتياجاتهم ومتطلباتهم وتوفير ما يحقق ذلك.
وفي مستهل اللقاء، اطمأن الأمير محمد بن نايف على سير عمل الجمعية، وتبادل الأحاديث مع عدد من الطلاب والطالبات من ذوي متلازمة داون، واستوضح منهم عن مدى رضاهم وارتياحهم لما يقدم لهم من خدمات، وما يرغبون في تحقيقه من متطلبات.
وأكد الأمير محمد، على القائمين على الجمعية ضرورة العناية بهذه الفئة من أبناء الوطن في إطار ما تحظى به فئات المجتمع من عناية ورعاية كريمة من لدن الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لاسيما ذوي الاحتياجات الخاصة، ومنهم المصابون بمتلازمة داون.
وثمَّن ولي العهد للقائمين والعاملين في جمعية صوت متلازمة داون ما يبذلونه من جهود تجاه هذه الفئة المهمة من أبناء الوطن، وحثهم على تقديم خدمات ورعايةأفضل لهم، والتخفيف من معاناة أسرهم في توفير مجالات تعليم أفضل تواكب قدرات أبنائهم ورعايتهم صحياً وفكرياً ونفسياً.
فيما عبر القائمون على الجمعية من جانبهم ، عن شكرهم وتقديرهم لسمو ولي العهد لإتاحة الفرصة لهم للقائه وعلى توجيهاته الكريمة التي حظيوا بها ، منوهين باهتمامة ورعايته لجميع أطياف الوطن ومنهم ذوي متلازمة داون
وأعرب ولي العهد عن سعادته بلقاء هذه الفئة العزيزة من أبناء الوطن، موجهاً القائمين على الجمعية بتقديم الرعاية والتدريب لهم، وتنمية مهاراتهم وقدراتهم بأساليب متطورة تحاكي احتياجاتهم ومتطلباتهم وتوفير ما يحقق ذلك.
وفي مستهل اللقاء، اطمأن الأمير محمد بن نايف على سير عمل الجمعية، وتبادل الأحاديث مع عدد من الطلاب والطالبات من ذوي متلازمة داون، واستوضح منهم عن مدى رضاهم وارتياحهم لما يقدم لهم من خدمات، وما يرغبون في تحقيقه من متطلبات.
وأكد الأمير محمد، على القائمين على الجمعية ضرورة العناية بهذه الفئة من أبناء الوطن في إطار ما تحظى به فئات المجتمع من عناية ورعاية كريمة من لدن الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لاسيما ذوي الاحتياجات الخاصة، ومنهم المصابون بمتلازمة داون.
وثمَّن ولي العهد للقائمين والعاملين في جمعية صوت متلازمة داون ما يبذلونه من جهود تجاه هذه الفئة المهمة من أبناء الوطن، وحثهم على تقديم خدمات ورعايةأفضل لهم، والتخفيف من معاناة أسرهم في توفير مجالات تعليم أفضل تواكب قدرات أبنائهم ورعايتهم صحياً وفكرياً ونفسياً.
فيما عبر القائمون على الجمعية من جانبهم ، عن شكرهم وتقديرهم لسمو ولي العهد لإتاحة الفرصة لهم للقائه وعلى توجيهاته الكريمة التي حظيوا بها ، منوهين باهتمامة ورعايته لجميع أطياف الوطن ومنهم ذوي متلازمة داون