يقدم معرض "ديانا.. قصة أزيائها" نبذة عن حياة "أميرة القلوب"، كما أطلق عليها العالم، الأميرة ديانا، ويروي قصة امرأة شابة اضطرت إلى أن تتعلم بسرعة قواعد الملابس الملكية والدبلوماسية، ويسلط الضوء على صناعة الأزياء البريطانية.
ويقدم المعرض الذي سيفتتح يوم الجمعة المقبل في العاصمة البريطانية لندن فساتين ارتدتها الأميرة الراحلة ديانا في مناسبات مختلفة، مثل اللقاءات مع الدبلوماسيين، وأثناء الرقص مع نجوم السينما.
ومن بين المعروضات فستان مخملي أزرق، ارتدته ديانا عندما رقصت مع الممثل جون ترافولتا في البيت الأبيض عام 1985، وفستان "إلفيس" ذي الرقبة الطويلة المرصعة باللؤلؤ.
وأكد القائمون على المعرض، بحسب "رويترز"، أن المجموعة ستُظهر كذلك "تصور ديانا لاستخدام الأزياء بصفتها أداة دبلوماسية"، وتشمل فستاناً عليه رسوم للصقور التي تحظى باهتمام كبير في السعودية، كما سيضم المعرض 25 فستاناً تخص ديانا، ويقام بالتزامن مع الذكرى العشرين لوفاتها، وذلك في قصر كنسينغتون الذي أقامت فيه ديانا لمدة 15 عاماً، وسيستمر حتى نهاية العام الجاري.
وقد تزوجت ديانا، والدة الأميرين وليام وهاري، من وريث العرش الأمير تشارلز خلال الفترة من 1981 إلى 1996، ثم وقع الطلاق بينهما، قبل أن تلقى حتفها في حادث سيارة بالعاصمة الفرنسية باريس عام 1997.
ويقدم المعرض الذي سيفتتح يوم الجمعة المقبل في العاصمة البريطانية لندن فساتين ارتدتها الأميرة الراحلة ديانا في مناسبات مختلفة، مثل اللقاءات مع الدبلوماسيين، وأثناء الرقص مع نجوم السينما.
ومن بين المعروضات فستان مخملي أزرق، ارتدته ديانا عندما رقصت مع الممثل جون ترافولتا في البيت الأبيض عام 1985، وفستان "إلفيس" ذي الرقبة الطويلة المرصعة باللؤلؤ.
وأكد القائمون على المعرض، بحسب "رويترز"، أن المجموعة ستُظهر كذلك "تصور ديانا لاستخدام الأزياء بصفتها أداة دبلوماسية"، وتشمل فستاناً عليه رسوم للصقور التي تحظى باهتمام كبير في السعودية، كما سيضم المعرض 25 فستاناً تخص ديانا، ويقام بالتزامن مع الذكرى العشرين لوفاتها، وذلك في قصر كنسينغتون الذي أقامت فيه ديانا لمدة 15 عاماً، وسيستمر حتى نهاية العام الجاري.
وقد تزوجت ديانا، والدة الأميرين وليام وهاري، من وريث العرش الأمير تشارلز خلال الفترة من 1981 إلى 1996، ثم وقع الطلاق بينهما، قبل أن تلقى حتفها في حادث سيارة بالعاصمة الفرنسية باريس عام 1997.
