على غرار الدول الأوروبية التي تعتني بالحيوانات وخاصةً الكلاب، وتقوم باستضافتها في فنادق 5 نجوم بنيت خصيصًا لها، حيث يتركها أصحابها فيها خلال سفرهم خارج البلاد خشية تركهم بمفردهم في المنزل، ففي مدينة الرحاب على طريق القاهرة السويس الصحراوي في مصر والتي تبعد نحو 30 كيلو عن القاهرة يفاجأ المارة بفندق فخم تحيطه حديقة غناء ولكنه ليس للبشر بل للكلاب.
ويهدف الفندق المقام على مساحة فدان على الاعتناء بالكلاب الأليفة، وتقديم الخدمات الطبية والنفسية لهم، واستضافتهم عندما يكون أصحابها مسافرين للخارج، أو للتنزه أو ذاهبين للمصيف، حيث ترفض الفنادق الكبرى اصطحاب الكلاب مع النزلاء؛ لذا وخشية ترك الكلاب بمفردها في المنزل يقوم أصحابها بتركهم في الفندق.
ويوجد بالفندق 15 غرفة تطل على الحديقة، ويقوم عمال الفندق بتقديم وجبتين للكلب ورعايته صحيًا ونفسًيا ومرافقته في الترفية واللهو.
ويقوم العمال المتواجدون بالفندق بتدريب الكلاب والعناية بهم وبنظافتهم طوال فترة إقامتهم على غرار ما يحدث في الدول الأوربية التي تعتني بالحيوانات.
وتقول مالكة الفندق وتدعى»عزة أيوب»، أن الفندق يوجد به أرقى أنواع السلالات إضافة للكلاب البلدي الأليفة وتختلف قيمة الغرفة حسب الخدمة المقدمة ولكنها تتراوح ما بين 100 جنيه وحتى 120 جنيه في اليوم الواحد، بحسب «العربية».
وأشارت «عزة»، إلى أنها كانت من النشطاء في مجال الرفق بالحيوان وهو ما جعلها تستثمر أموالها في هذا المجال الذي يناسب هوايتها وتخصصها.
ويهدف الفندق المقام على مساحة فدان على الاعتناء بالكلاب الأليفة، وتقديم الخدمات الطبية والنفسية لهم، واستضافتهم عندما يكون أصحابها مسافرين للخارج، أو للتنزه أو ذاهبين للمصيف، حيث ترفض الفنادق الكبرى اصطحاب الكلاب مع النزلاء؛ لذا وخشية ترك الكلاب بمفردها في المنزل يقوم أصحابها بتركهم في الفندق.
ويوجد بالفندق 15 غرفة تطل على الحديقة، ويقوم عمال الفندق بتقديم وجبتين للكلب ورعايته صحيًا ونفسًيا ومرافقته في الترفية واللهو.
ويقوم العمال المتواجدون بالفندق بتدريب الكلاب والعناية بهم وبنظافتهم طوال فترة إقامتهم على غرار ما يحدث في الدول الأوربية التي تعتني بالحيوانات.
وتقول مالكة الفندق وتدعى»عزة أيوب»، أن الفندق يوجد به أرقى أنواع السلالات إضافة للكلاب البلدي الأليفة وتختلف قيمة الغرفة حسب الخدمة المقدمة ولكنها تتراوح ما بين 100 جنيه وحتى 120 جنيه في اليوم الواحد، بحسب «العربية».
وأشارت «عزة»، إلى أنها كانت من النشطاء في مجال الرفق بالحيوان وهو ما جعلها تستثمر أموالها في هذا المجال الذي يناسب هوايتها وتخصصها.