في خطوة مميزة، أطلق عدد من الشبان السعوديين أول منصة تعليمية تهدف إلى تحقيق التنمية الإنسانية وفق استراتيجية تعليمية وتدريبية طموحة، تستهدف العالمين العربي والإسلامي، والأطفال اللاجئين في مناطق النزاع، خاصة في سوريا، والعراق، واليمن، وليبيا، والصومال، إضافة إلى فلسطين، وذلك عن طريق التعليم والتدريب والتثقيف عن بُعد، برعايةٍ من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو".
وبيَّن قائد الفريق الخبير في التعليم والتدريب عن بُعد المهندس زهير أزهر، أن الهدف من المنصة هو العمل على خلق فرص تنموية جديدة من خلال التشجيع على تكوين شراكات قادرة على النهوض بالأنشطة والمجالات التي تقدم بشكل احترافي. وقال: أُطلق على المنصة الوليدة اسم "منصة ألكسو التعليمية"، وسيتم فيها إنتاج مواد تعليمية وإرشادية وتدريبية خاصة بتعليم الأطفال العرب في مناطق النزاعات. بحسب "الوكالات".
وأضاف: سيسهم الفريق السعودي في إنشاء وتجهيز استديو رقمي لإنتاج المواد التعليمية التفاعلية، والدروس العلمية بأساليب تربوية وبلغة تعليمية سهلة، وذلك في مقر المنظمة بتونس، وستكون المنصة التقنية أشبه بمظلة آمنة لعلاج الأطفال العرب من صدمات العيش في المخيمات، والخوف من وابل الرصاص، وحمم القنابل، وسيتم تنظيم ندوات وملتقيات تربوية ونفسية واجتماعية للأطفال وذويهم لإزالة تلك الآثار من نفوسهم.
وبيَّن قائد الفريق الخبير في التعليم والتدريب عن بُعد المهندس زهير أزهر، أن الهدف من المنصة هو العمل على خلق فرص تنموية جديدة من خلال التشجيع على تكوين شراكات قادرة على النهوض بالأنشطة والمجالات التي تقدم بشكل احترافي. وقال: أُطلق على المنصة الوليدة اسم "منصة ألكسو التعليمية"، وسيتم فيها إنتاج مواد تعليمية وإرشادية وتدريبية خاصة بتعليم الأطفال العرب في مناطق النزاعات. بحسب "الوكالات".
وأضاف: سيسهم الفريق السعودي في إنشاء وتجهيز استديو رقمي لإنتاج المواد التعليمية التفاعلية، والدروس العلمية بأساليب تربوية وبلغة تعليمية سهلة، وذلك في مقر المنظمة بتونس، وستكون المنصة التقنية أشبه بمظلة آمنة لعلاج الأطفال العرب من صدمات العيش في المخيمات، والخوف من وابل الرصاص، وحمم القنابل، وسيتم تنظيم ندوات وملتقيات تربوية ونفسية واجتماعية للأطفال وذويهم لإزالة تلك الآثار من نفوسهم.