الجهات المانحة والمجتمعات لها تأثير على المكاسب المالية للمؤسسة الخيرية التي تقوم على الأنشطة التي تخدم المصالح العامة، وأُنشئت وشغلت لأهداف خيرية، ويجب أن تكرس مصادرها لأنشطة خيرية، خاصة الأيتام والأسر الفقيرة، فهؤلاء في أمسِّ الحاجة لتلك المساعدات لمساعدتهم على تحقيق معيشة كريمة، لذلك واجب على كل فرد المساهمة في دعم تلك الجمعيات.
الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام "إنسان": أُنشئت بدافع من أهالي مدينة الرياض لوعيهم بأهمية رعاية الأيتام ورغبتهم في أن تكون هناك جمعية خيرية تُعنى بهم، وتهتم برعاية وتأهيل الأيتام المحتاجين ومن في حكمهم في منطقة الرياض، بأسلوب يحفظ كرامتهم، وبشفافية وأمانة تكسبنا ثقة المحسنين.
المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام "إخاء": أُنشئت المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام "إخاء" بقرار مجلس الوزراء الموقر رقم 14 بتاريخ 1424/01/14هـ، وقد سجلت في وزارة العمل والتنمية بهدف تقديم المساعدات النقدية والعينية للمحتاجين إليها، وتأهيل من لديهم الرغبة والاستعداد اللازم لذلك وتدريبهم، وتقديم القروض الميسرة لهم لمساعدتهم على الاعتماد على أنفسهم.
الجمعية السعودية الخيرية لرعاية الأرامل والمطلقات: جمعية سعودية خيرية تنموية حملت على عاتقها الاهتمام بشريحة مهمة من نساء المجتمع تتمثل في "الأرامل والمطلقات" بالشراكة مع كافة الجهات ذات العلاقة، تعمل الجمعية على تحقيق هدف استراتيجي يتركز في الاهتمام بمصالح الأرامل والمطلقات في المجتمع، والمحافظة على حقوقهن، وذلك من خلال تحقيق عدد من الأهداف الفرعية.
الجمعية الخيرية لرعاية الأسر السعودية في الخارج "أواصر": تقدم العون والمساعدة للمحتاجين من المواطنين السعوديين المقيمين في الخارج الذين تتوفر لهم مبررات قوية لبقائهم هناك أو تقطعت بهم السبل، وذلك وفق اللوائح الداخلية للجمعية، وتوفر لهم مستلزمات ومتطلبات إعادتهم إلى الوطن، والتنسيق مع الأجهزة الحكومية والجمعيات والهيئات الخيرية المختلفة لتوفير الاحتياجات الضرورية اللازمة لمن يعود إلى الوطن.
جمعية "الوفاء" الخيرية النسائية: تأسست جـمعية "الوفاء" الخيرية النسائية في عام 1395ه، وتم تسجيلها تحت رقم 26 في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية عام 1397ه، وتعمل على المساعدة في رفع مستوى الأسرة السعودية من الناحية الاجتماعية والثقافية والصحية والدينية، إضافة إلى توعية المرأة السعودية نحو دورها في المجتمع.
جمعية "البر" الخيرية في الرياض: تم تأسيس هذه الجمعية في عام 1374هـ، وقد بذل الملك سلمان بن عبدالعزيز مساعيه الحميدة وجهوده الخيرة حتى برزت إلى حيز الوجود، وأصبحت كياناً قائماً وصرحاً شامخاً، وتهدف إلى ترسيخ مبدأ التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وتحويله إلى واقع عملي.
توفر الجمعيات الخيرية تعزيز حقوق الإنسان، وحل النزاعات والإصلاح، وتعزيز الانسجام، والمساواة بين أفراد المجتمع، كما تعمل على تعزيز المواطنة أو تنمية المجتمع، وتعزيز الفنون والثقافة والتراث أو العلوم، كذلك تعزيز الصحة أو إنقاذ الأرواح، كما لها دور كبير في التخفيف عن المحتاجين من الشباب أو كبار السن أو المصابين بأمراض صحية أو إعاقة أو ضائقة مالية أو غيرها من العوائق الأخرى.
الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام "إنسان": أُنشئت بدافع من أهالي مدينة الرياض لوعيهم بأهمية رعاية الأيتام ورغبتهم في أن تكون هناك جمعية خيرية تُعنى بهم، وتهتم برعاية وتأهيل الأيتام المحتاجين ومن في حكمهم في منطقة الرياض، بأسلوب يحفظ كرامتهم، وبشفافية وأمانة تكسبنا ثقة المحسنين.
المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام "إخاء": أُنشئت المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام "إخاء" بقرار مجلس الوزراء الموقر رقم 14 بتاريخ 1424/01/14هـ، وقد سجلت في وزارة العمل والتنمية بهدف تقديم المساعدات النقدية والعينية للمحتاجين إليها، وتأهيل من لديهم الرغبة والاستعداد اللازم لذلك وتدريبهم، وتقديم القروض الميسرة لهم لمساعدتهم على الاعتماد على أنفسهم.
الجمعية السعودية الخيرية لرعاية الأرامل والمطلقات: جمعية سعودية خيرية تنموية حملت على عاتقها الاهتمام بشريحة مهمة من نساء المجتمع تتمثل في "الأرامل والمطلقات" بالشراكة مع كافة الجهات ذات العلاقة، تعمل الجمعية على تحقيق هدف استراتيجي يتركز في الاهتمام بمصالح الأرامل والمطلقات في المجتمع، والمحافظة على حقوقهن، وذلك من خلال تحقيق عدد من الأهداف الفرعية.
الجمعية الخيرية لرعاية الأسر السعودية في الخارج "أواصر": تقدم العون والمساعدة للمحتاجين من المواطنين السعوديين المقيمين في الخارج الذين تتوفر لهم مبررات قوية لبقائهم هناك أو تقطعت بهم السبل، وذلك وفق اللوائح الداخلية للجمعية، وتوفر لهم مستلزمات ومتطلبات إعادتهم إلى الوطن، والتنسيق مع الأجهزة الحكومية والجمعيات والهيئات الخيرية المختلفة لتوفير الاحتياجات الضرورية اللازمة لمن يعود إلى الوطن.
جمعية "الوفاء" الخيرية النسائية: تأسست جـمعية "الوفاء" الخيرية النسائية في عام 1395ه، وتم تسجيلها تحت رقم 26 في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية عام 1397ه، وتعمل على المساعدة في رفع مستوى الأسرة السعودية من الناحية الاجتماعية والثقافية والصحية والدينية، إضافة إلى توعية المرأة السعودية نحو دورها في المجتمع.
جمعية "البر" الخيرية في الرياض: تم تأسيس هذه الجمعية في عام 1374هـ، وقد بذل الملك سلمان بن عبدالعزيز مساعيه الحميدة وجهوده الخيرة حتى برزت إلى حيز الوجود، وأصبحت كياناً قائماً وصرحاً شامخاً، وتهدف إلى ترسيخ مبدأ التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وتحويله إلى واقع عملي.
توفر الجمعيات الخيرية تعزيز حقوق الإنسان، وحل النزاعات والإصلاح، وتعزيز الانسجام، والمساواة بين أفراد المجتمع، كما تعمل على تعزيز المواطنة أو تنمية المجتمع، وتعزيز الفنون والثقافة والتراث أو العلوم، كذلك تعزيز الصحة أو إنقاذ الأرواح، كما لها دور كبير في التخفيف عن المحتاجين من الشباب أو كبار السن أو المصابين بأمراض صحية أو إعاقة أو ضائقة مالية أو غيرها من العوائق الأخرى.