ضمن إطار أهدافها الرامية إلى التعريف بأفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة، والطاقة النظيفة، والاستدامة، وحماية البيئة؛ نظمت اللجنة المنظمة للدورة الثالثة لـ«جائزة الإمارات للطاقة 2017» التي تقام تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، تحت شعار «حلول مبتكرة لطاقة نظيفة»، زيارة إلى مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، وذلك لمجموعة مكونة من 25 شابًّا وشابة من المؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي، ولا سيما قناة «إنستغرام» ممن يبلغ مجموع متابعيهم ما يقارب 200,000 متابع.
ويعد المجمع أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم في موقع واحد، وفق نظام المنتج المستقل «IPP»، حيث ستبلغ قدرته الإنتاجية 5000 ميجاوات بحلول عام 2030، وباستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم. وسيسهم المجمع عند اكتماله في تخفيض أكثر من 5,6 مليون طن من انبعاثات الكربون سنويًّا.
وخلال الزيارة تعرفت المجموعة إلى مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية الذي يتم إنجازه وفق أعلى المعايير العالمية وباستخدام أحدث التقنيات المعتمدة في مجال الطاقة الشمسية، وفي أثناء الزيارة قامت المجموعة بالتقاط صور للموقع ونشرها على حساباتهم الخاصة على إنستغرام ونشر الصور مع وسم #EEAinstameet التابع لـ«جائزة الإمارات للطاقة».
كما تجولت المجموعة في مشاريع المجمع، ومنها المرحلة الأولى بقدرة 13 ميجاوات التي تم تشغيلها في 22 من أكتوبر 2013، والمرحلة الثانية بقدرة 200 ميجاوات التي يجري العمل على إنجازها، كما يجري العمل على بناء المرحلة الثالثة من المجمع، بقدرة 800 ميجاوات، لتنفيذها على مراحل.
وسيتم بناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركزة «CSP» في العالم بنظام المنتج المستقل، حيث ستدخل المرحلة الأولى بقدرة 200 ميجاوات حيز التشغيل بحلول إبريل 2021، للوصول إلى 1000 ميجاوات بهذه التقنية بحلول عام 2030، بالإضافة إلى مركز البحوث والتطوير الذي يهدف إلى إجراء الدراسات للاحتياجات الصناعية والمجتمعية والريادة في مجال البحوث العلمية، ويشتمل على مركزين لاختبارات الطاقة الشمسية: الأول مخصص لتقنيات الألواح الكهروضوئية «PV»، والثاني للطاقة الشمسية المركزة «CSP».
ويعد المجمع أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم في موقع واحد، وفق نظام المنتج المستقل «IPP»، حيث ستبلغ قدرته الإنتاجية 5000 ميجاوات بحلول عام 2030، وباستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم. وسيسهم المجمع عند اكتماله في تخفيض أكثر من 5,6 مليون طن من انبعاثات الكربون سنويًّا.
وخلال الزيارة تعرفت المجموعة إلى مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية الذي يتم إنجازه وفق أعلى المعايير العالمية وباستخدام أحدث التقنيات المعتمدة في مجال الطاقة الشمسية، وفي أثناء الزيارة قامت المجموعة بالتقاط صور للموقع ونشرها على حساباتهم الخاصة على إنستغرام ونشر الصور مع وسم #EEAinstameet التابع لـ«جائزة الإمارات للطاقة».
كما تجولت المجموعة في مشاريع المجمع، ومنها المرحلة الأولى بقدرة 13 ميجاوات التي تم تشغيلها في 22 من أكتوبر 2013، والمرحلة الثانية بقدرة 200 ميجاوات التي يجري العمل على إنجازها، كما يجري العمل على بناء المرحلة الثالثة من المجمع، بقدرة 800 ميجاوات، لتنفيذها على مراحل.
وسيتم بناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركزة «CSP» في العالم بنظام المنتج المستقل، حيث ستدخل المرحلة الأولى بقدرة 200 ميجاوات حيز التشغيل بحلول إبريل 2021، للوصول إلى 1000 ميجاوات بهذه التقنية بحلول عام 2030، بالإضافة إلى مركز البحوث والتطوير الذي يهدف إلى إجراء الدراسات للاحتياجات الصناعية والمجتمعية والريادة في مجال البحوث العلمية، ويشتمل على مركزين لاختبارات الطاقة الشمسية: الأول مخصص لتقنيات الألواح الكهروضوئية «PV»، والثاني للطاقة الشمسية المركزة «CSP».