يهدف "أولمبياد إبداع" إلى تأهيل الطلاب والطالبات لتمثيل السعودية في المعارض والمسابقات الرائدة على المستويين الدولي والإقليمي.
ومؤخراً كرَّم وكيل وزارة التعليم السعودية الدكتور نيَّاف الجابري، نيابة عن وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، 12 طالباً، و14 طالبةً من المبدعين بجوائز الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "إبداع 2017"، الذي نظمته مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالشراكة مع وزارة التعليم في مركز المؤتمرات بجامعة الأميرة نورة في مدينة الرياض.
جاء ذلك خلال الحفلة الختامية التي أقيمت بحضور الأمين العام لـ "موهبة" الدكتور عادل القعيد، وكبار مسؤولي وزارة التعليم و"موهبة"، وأولياء أمور الطلاب والطالبات وعدد من المهتمين. وفقاً لـ "الوكالات".
وتنافست على جوائز الأولمبياد 106 مشاريع علمية، قدمها 50 طالباً، و56 طالبة من مبدعي الوطن، وتُوِّج الطلبة الفائزون بـ 26 جائزة من جوائز الإبداع العلمي، إضافة إلى عدد من الجوائز الخاصة التي منحت إلى مشاريع متميزة، قدمتها عدة جهات، هي: مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، كليات المعرفة، شركة إنتل، مستشفى الملك فيصل التخصصي، مركز الأبحاث، مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، برنامج بادر لحاضنات التقنية، جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، شركة إيكسون موبيل، مدينة الملك سعود الطبية، ومؤسسة تكافل الخيرية.
ومؤخراً كرَّم وكيل وزارة التعليم السعودية الدكتور نيَّاف الجابري، نيابة عن وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، 12 طالباً، و14 طالبةً من المبدعين بجوائز الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "إبداع 2017"، الذي نظمته مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالشراكة مع وزارة التعليم في مركز المؤتمرات بجامعة الأميرة نورة في مدينة الرياض.
جاء ذلك خلال الحفلة الختامية التي أقيمت بحضور الأمين العام لـ "موهبة" الدكتور عادل القعيد، وكبار مسؤولي وزارة التعليم و"موهبة"، وأولياء أمور الطلاب والطالبات وعدد من المهتمين. وفقاً لـ "الوكالات".
وتنافست على جوائز الأولمبياد 106 مشاريع علمية، قدمها 50 طالباً، و56 طالبة من مبدعي الوطن، وتُوِّج الطلبة الفائزون بـ 26 جائزة من جوائز الإبداع العلمي، إضافة إلى عدد من الجوائز الخاصة التي منحت إلى مشاريع متميزة، قدمتها عدة جهات، هي: مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، كليات المعرفة، شركة إنتل، مستشفى الملك فيصل التخصصي، مركز الأبحاث، مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، برنامج بادر لحاضنات التقنية، جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، شركة إيكسون موبيل، مدينة الملك سعود الطبية، ومؤسسة تكافل الخيرية.