الأجواء الملوثة التي تتعرض لها الصين دعت مهندساً معمارياً روسياً للتفكير بتحقيق حلمه، وهو أن يبني ناطحة سحاب قادرة على تنقية الهواء الملوث.
حيث يقول المهندس المعماري الروسي أليكس عمروف: عندما قرأت خبراً عن أولئك الذين يبيعون الأكسجين في عبوات في مدن صينية، أدركت أنه في وقت ما أوائل عام 2025 سوف يتحقق مشروعي، وفقاً لـ"بي بي سي".
ويعيش أليكس البالغ من العمر "31 عاماً"، والذي يقول: إن بوسع ناطحة السحاب تلك تنظيف الهواء المحيط، في مدينة خاباروفسك الروسية على الحدود مع الصين، ويقول: إن ناطحة السحاب العملاقة تبدو أشبه بشجرة هائلة، ويمكن أن تمتص الهواء الملوث في المدينة وتنقّيه.
وتتكون المرشحة العملاقة من هيكل وغطاء ذي مسام وأنابيب طويلة بداخلها مرشحات، وتقوم رؤية المصمم على امتصاص الهواء في الأنابيب وتنظيفه وتبريده، بينما يتم فصل المواد الضارة، حيث تتراكم في المستويات الأدنى من المبنى لإعادة تدويرها، وعلى الرغم من افتقاده للدليل، إلا أن عمروف مقتنع بأن ناطحة السحاب المرشحة هي المستقبل.
حيث يقول المهندس المعماري الروسي أليكس عمروف: عندما قرأت خبراً عن أولئك الذين يبيعون الأكسجين في عبوات في مدن صينية، أدركت أنه في وقت ما أوائل عام 2025 سوف يتحقق مشروعي، وفقاً لـ"بي بي سي".
ويعيش أليكس البالغ من العمر "31 عاماً"، والذي يقول: إن بوسع ناطحة السحاب تلك تنظيف الهواء المحيط، في مدينة خاباروفسك الروسية على الحدود مع الصين، ويقول: إن ناطحة السحاب العملاقة تبدو أشبه بشجرة هائلة، ويمكن أن تمتص الهواء الملوث في المدينة وتنقّيه.
وتتكون المرشحة العملاقة من هيكل وغطاء ذي مسام وأنابيب طويلة بداخلها مرشحات، وتقوم رؤية المصمم على امتصاص الهواء في الأنابيب وتنظيفه وتبريده، بينما يتم فصل المواد الضارة، حيث تتراكم في المستويات الأدنى من المبنى لإعادة تدويرها، وعلى الرغم من افتقاده للدليل، إلا أن عمروف مقتنع بأن ناطحة السحاب المرشحة هي المستقبل.