تسبب نوع نادر وغريب من البكتيريا في جعل امرأة أمريكية تعيش طريحة الفراش منذ حوالي 35 عامًا، حيث يؤدي ذلك المرض الناتج عن العفن الأسود إلى تسمم جسدها من الداخل إلى الخارج.
وفي التفاصيل، قالت «دانا أنهال» 37 عامًا، والتي تعمل كاتبة في نيويورك، أنها بدأت تعاني من حساسية وآلام شديدة منذ الطفولة، ولم يتمكن الأطباء من تشخيص حالتها، وفي العام الماضي 2016 أخبرها الأطباء أنها تعاني من مرض يسمى «فيبروميالغيا»، وعلى الرغم من خضوعها لعلاج مكثف، إلا أن حالتها استمرت بالتدهور، ولم تستجب للعلاج.
وأضافت، عندما كنت طفلة كنت أشعر بالإعياء معظم الوقت، وكنت أعاني من التهابات دائمة في الجيوب الأنفية، بالإضافة إلى نوبات من الصداع النصفي واضطرابات هرمونية ومشاكل متكررة في المعدة والأمعاء، وبحلول عام 2011 كنت ملازمة للفراش بشكل دائم، وفي العام التالي كنت أعاني من آلام شديدة في المفاصل والعضلات، لدرجة أنني كنت أتقيأ من شدة الألم.
وأشارت «دانا»، إلى أن وزنها انخفض إلى 70 بوند في العشرينات والثلاثينات، حيث عانت من الحساسيات الكيميائية والمواد الغذائية على مر الأعوام، لكنها ارتفعت فجأة، وخرجت عن نطاق السيطرة، ولم تترك لها أي شيء تقريبًا كي تتمكن من تناول الطعام، مضيفة، أنها أصبحت تعاني من حساسية من جميع الأدوية، ما لم يترك لها أي إغاثة من العذاب الجسدي.
وقالت «دانا»، أن هذا المرض الغريب تسبب بتدمير حياتها، لافتةً، إلى أن عائلتها لم تدرك سبب المرض الغريب الذي ألم بها، إلا بعد أن انبعثت رائحة عفن من الطابق الأسفل، ليتبين أن العفن الأسود السام غزا منزلهم، بحسب «دار الأخبار».
وبعد أن تم تحديد سبب المرض، طلب الأطباء من «دانا» مغادرة المنزل على الفور، دون أن تحمل معها أيًا من ممتلكاتها، مما دفع الأسرة إلى إطلاق حملة على موقع «غو فند مي» لجمع حوالي 31 ألف دولار لتمويل الانتقال إلى منزل جديد.
وفي التفاصيل، قالت «دانا أنهال» 37 عامًا، والتي تعمل كاتبة في نيويورك، أنها بدأت تعاني من حساسية وآلام شديدة منذ الطفولة، ولم يتمكن الأطباء من تشخيص حالتها، وفي العام الماضي 2016 أخبرها الأطباء أنها تعاني من مرض يسمى «فيبروميالغيا»، وعلى الرغم من خضوعها لعلاج مكثف، إلا أن حالتها استمرت بالتدهور، ولم تستجب للعلاج.
وأضافت، عندما كنت طفلة كنت أشعر بالإعياء معظم الوقت، وكنت أعاني من التهابات دائمة في الجيوب الأنفية، بالإضافة إلى نوبات من الصداع النصفي واضطرابات هرمونية ومشاكل متكررة في المعدة والأمعاء، وبحلول عام 2011 كنت ملازمة للفراش بشكل دائم، وفي العام التالي كنت أعاني من آلام شديدة في المفاصل والعضلات، لدرجة أنني كنت أتقيأ من شدة الألم.
وأشارت «دانا»، إلى أن وزنها انخفض إلى 70 بوند في العشرينات والثلاثينات، حيث عانت من الحساسيات الكيميائية والمواد الغذائية على مر الأعوام، لكنها ارتفعت فجأة، وخرجت عن نطاق السيطرة، ولم تترك لها أي شيء تقريبًا كي تتمكن من تناول الطعام، مضيفة، أنها أصبحت تعاني من حساسية من جميع الأدوية، ما لم يترك لها أي إغاثة من العذاب الجسدي.
وقالت «دانا»، أن هذا المرض الغريب تسبب بتدمير حياتها، لافتةً، إلى أن عائلتها لم تدرك سبب المرض الغريب الذي ألم بها، إلا بعد أن انبعثت رائحة عفن من الطابق الأسفل، ليتبين أن العفن الأسود السام غزا منزلهم، بحسب «دار الأخبار».
وبعد أن تم تحديد سبب المرض، طلب الأطباء من «دانا» مغادرة المنزل على الفور، دون أن تحمل معها أيًا من ممتلكاتها، مما دفع الأسرة إلى إطلاق حملة على موقع «غو فند مي» لجمع حوالي 31 ألف دولار لتمويل الانتقال إلى منزل جديد.