اطلعت الملكة رانيا العبدالله، على البرامج التي يقدمها معهد تصميم عمان في جبل عمان، والتقت مشاركين في الدورات التدريبية وأعضاء المعهد.
وفي جلسة نقاشية مع عدد من المصممين المحترفين والمشاركين في برامج المعهد، أدارتها مديرة المعهد رندة الجبجي ،أكدت الملكة رانيا العبدالله أهمية توسيع دائرة الاهتمام بقطاع التصميم ليكون جزءاً من الثقافة المجتمعية وأحد مجالات التعليم.
وأعربت عن أهمية استمرار التعاون وبناء الشراكات مع المصممين المحترفين والموهوبين والدارسين من أجل المحافظة على زخم التفاعل المجتمعي مع هذا القطاع.
وخلال الجلسة التي شاركت فيها المدير المشارك لأسبوع عمان للتصميم عبير صيقلي، تناول الحديث تعليم ودراسة التصميم في الأردن، ونظرة المجتمع للتصميم والحاجة لزيادة الوعي حول أهمية هذا القطاع بالإضافة الى التعاون بين المعهد وأسبوع عمان.
وعرض الحضور ضرورة إيجاد إطار مؤسسي يجمع المصممين باعتبارهم يمثلون قطاعا هاما يركز على إيجاد الحلول للكثير من التحديات المجتمعية في نواحي الحياة العملية، مؤكدين أهمية التركيز على اكتشاف المواهب المتعلقة بالتصميم وصقلها في المراحل العمرية المبكرة والاستثمار في أسبوع عمان للتصميم كمنصة سنوية لجذب اهتمام المحترفين وغيرهم من جمهور المهتمين.
وخلال الزيارة إلى مقر المعهد تبادلت الملكة رانيا الحديث مع مجموعة من المشاركين في الدورات التدريبية بمشغل تصميم المجوهرات، مستفسرة منهم عن التقنيات المستخدمة في المشغل وما هي الاهتمامات التي تدفع المشاركين للانضمام لهذه الدورات.
وفي مشغل التصميم الجرافيكي استمعت من المشاركين عن تطوير مهاراتهم وما يقدمه لهم المعهد من خبرات تساعدهم في الجانب العملي.
واطلعت الملكة رانيا على تصاميم من المشاركين في مشغل تصميم الأزياء وتبادلت الحديث معهم حول أفكار التصاميم وكيفية تعزيز الجانب الإبداعي للمهارات المكتسبة من التدريب.
يذكر أن معهد تصميم عمان تأسس عام 2012 لتعليم التصميم متعدد التخصصات ويهدف إلى تطوير مهارات وقدرات المصممين لتعزيز القدرة التنافسية للشركات من خلال التصميم.
ويقيم المعهد ورشات عمل متنوعة ويعمل على بناء وتطوير علاقاته مع مؤسسات ومدربين من الأردن والعالم في مجالات التصميم الجرافيكي والداخلي وتصميم المجوهرات والتصميم الصناعي والصناعة التحويلية والخدمات التجارية، وتصميم التعبئة والتغليف، وتصميم الأزياء والمواقع الالكترونية ووسائل الإعلام الاجتماعية.
ويقدم المعهد أيضا المواد التدريبية المناسبة للمهتمين من أجل تطوير واستثمار مهاراتهم وتوفير فرص لهم وتأهيلهم لوظائف جديدة.
وفي جلسة نقاشية مع عدد من المصممين المحترفين والمشاركين في برامج المعهد، أدارتها مديرة المعهد رندة الجبجي ،أكدت الملكة رانيا العبدالله أهمية توسيع دائرة الاهتمام بقطاع التصميم ليكون جزءاً من الثقافة المجتمعية وأحد مجالات التعليم.
وأعربت عن أهمية استمرار التعاون وبناء الشراكات مع المصممين المحترفين والموهوبين والدارسين من أجل المحافظة على زخم التفاعل المجتمعي مع هذا القطاع.
وخلال الجلسة التي شاركت فيها المدير المشارك لأسبوع عمان للتصميم عبير صيقلي، تناول الحديث تعليم ودراسة التصميم في الأردن، ونظرة المجتمع للتصميم والحاجة لزيادة الوعي حول أهمية هذا القطاع بالإضافة الى التعاون بين المعهد وأسبوع عمان.
وعرض الحضور ضرورة إيجاد إطار مؤسسي يجمع المصممين باعتبارهم يمثلون قطاعا هاما يركز على إيجاد الحلول للكثير من التحديات المجتمعية في نواحي الحياة العملية، مؤكدين أهمية التركيز على اكتشاف المواهب المتعلقة بالتصميم وصقلها في المراحل العمرية المبكرة والاستثمار في أسبوع عمان للتصميم كمنصة سنوية لجذب اهتمام المحترفين وغيرهم من جمهور المهتمين.
وخلال الزيارة إلى مقر المعهد تبادلت الملكة رانيا الحديث مع مجموعة من المشاركين في الدورات التدريبية بمشغل تصميم المجوهرات، مستفسرة منهم عن التقنيات المستخدمة في المشغل وما هي الاهتمامات التي تدفع المشاركين للانضمام لهذه الدورات.
وفي مشغل التصميم الجرافيكي استمعت من المشاركين عن تطوير مهاراتهم وما يقدمه لهم المعهد من خبرات تساعدهم في الجانب العملي.
واطلعت الملكة رانيا على تصاميم من المشاركين في مشغل تصميم الأزياء وتبادلت الحديث معهم حول أفكار التصاميم وكيفية تعزيز الجانب الإبداعي للمهارات المكتسبة من التدريب.
يذكر أن معهد تصميم عمان تأسس عام 2012 لتعليم التصميم متعدد التخصصات ويهدف إلى تطوير مهارات وقدرات المصممين لتعزيز القدرة التنافسية للشركات من خلال التصميم.
ويقيم المعهد ورشات عمل متنوعة ويعمل على بناء وتطوير علاقاته مع مؤسسات ومدربين من الأردن والعالم في مجالات التصميم الجرافيكي والداخلي وتصميم المجوهرات والتصميم الصناعي والصناعة التحويلية والخدمات التجارية، وتصميم التعبئة والتغليف، وتصميم الأزياء والمواقع الالكترونية ووسائل الإعلام الاجتماعية.
ويقدم المعهد أيضا المواد التدريبية المناسبة للمهتمين من أجل تطوير واستثمار مهاراتهم وتوفير فرص لهم وتأهيلهم لوظائف جديدة.