يشهد معرض الرياض الدولي للكتاب توقيع كتاب "يا طفلة" للكاتب مفرح يحيى زريقان، في تمام الساعة الرابعة عصراً من يوم السبت المقبل.
وفي الكتاب تبدو المرأة هي الملهم الأول للكاتب، فهي رفيقة دربه في حله وترحاله، يستوحي منها تجربته في الكتابة، لذا كان واضحاً في تعبيره عنها، واختياره اللغة المناسبة لحالاته حتى الألفاظ تبيِّن منزلة المرأة عند الكاتب، وشدة احتياجه وتعلقه بها، إذ وظَّف كل شيء لوصفها، بما فيه الجمال الذي ساعده في بناء صور فنية رائعة تناسب خواطره. ويضم الكتاب 30 خاطرة في فن النثر الحديث، منها "حتى اسمك قمة، يا طفلة، زمان الصمت، وأفل بريق الرياض، أهدتني رسمة، ضوء في كيانك".
وعبَّر المؤلف زريقان في كتابه عن تجربة غربته التي جعلت من قلمه ينبض لتولد كلمات مؤلَّفة في كتابه "يا طفلة"، وقال في بداية صفحاته: "كانت بدايته غربتي المؤلمة حد الانهيار، لكنْ كان لقلبي رأي آخر في التصدي لها في مدينة شيكاغو الأمريكية. وُلدت كل كلمات هذا الكتاب لتلك الأنثى الساحرة التي أرى أنها تستحق أكثر من هذه الكلمات. كانت تلك الأنثى السلاح الحقيقي لي في مجابهة قسوة غربتي، ومنها استمددت القوة في هزيمة تلك الغربة، وانضمت إلينا الرياض لاحقاً لتمدنا بروح الوطن مغلَّفة بطيف حروفها".
وفي الكتاب تبدو المرأة هي الملهم الأول للكاتب، فهي رفيقة دربه في حله وترحاله، يستوحي منها تجربته في الكتابة، لذا كان واضحاً في تعبيره عنها، واختياره اللغة المناسبة لحالاته حتى الألفاظ تبيِّن منزلة المرأة عند الكاتب، وشدة احتياجه وتعلقه بها، إذ وظَّف كل شيء لوصفها، بما فيه الجمال الذي ساعده في بناء صور فنية رائعة تناسب خواطره. ويضم الكتاب 30 خاطرة في فن النثر الحديث، منها "حتى اسمك قمة، يا طفلة، زمان الصمت، وأفل بريق الرياض، أهدتني رسمة، ضوء في كيانك".
وعبَّر المؤلف زريقان في كتابه عن تجربة غربته التي جعلت من قلمه ينبض لتولد كلمات مؤلَّفة في كتابه "يا طفلة"، وقال في بداية صفحاته: "كانت بدايته غربتي المؤلمة حد الانهيار، لكنْ كان لقلبي رأي آخر في التصدي لها في مدينة شيكاغو الأمريكية. وُلدت كل كلمات هذا الكتاب لتلك الأنثى الساحرة التي أرى أنها تستحق أكثر من هذه الكلمات. كانت تلك الأنثى السلاح الحقيقي لي في مجابهة قسوة غربتي، ومنها استمددت القوة في هزيمة تلك الغربة، وانضمت إلينا الرياض لاحقاً لتمدنا بروح الوطن مغلَّفة بطيف حروفها".
