لاقت صوراً تداولها رواد على مواقع التواصل الاجتماعي لمراهقة اسبانية جسدها مليء بعدد كبير من الشامات، إعجاب الرواد الذين لفتهم ثقة هذه الفتاة بنفسها وقدرتها على نشر صور جسدها وهو مليء بالشامات.
وفي التفاصيل، فقد استطاعت المراهقة الإسبانية وتدعى "ألبا باريخو"، أن تتجاوز كل الصعوبات التي عاشتها والسخرية التي تعرضت لها جراء إصابتها بوحمة ميلانينية الخلايا الخلقية، وأصبحت اليوم عارضة أزياء بعمر 16 سنة.
وولدت "باريخو" وكان جسدها ممتلئاً بـ 500 شامة، وكان الناس يلقبونها بـ"الكلبة المرقطة"، بسبب ذلك.
ولكن "باريخو"، كبرت الآن وأصبحت مراهقة، واستطاعت تقبل جسدها كما هو عليه الآن، ولاقت إعجاب روّاد مواقع التواصل الاجتماعي بعدما قرّرت تقبّل جسدها وبدأت تنشر صورها على حساباتها الاجتماعية.
وقررت "باريخو" أن تشارك في أحدى المسابقات لتصبح الوجه الإعلاني لحملة تهدف إلى حثّ الأشخاص على تقبّل أنفسهم، وكانت المفاجأة أنها فازت في المسابقة، وظهرت على عدد من اللوحات الإعلانية، بحسب"شاشة نيوز".
وكانت "باريخو" قد أكدت خضوعها لـ30 عملية جراحية لإزالة بعض من شاماتها وذلك قبل بلوغها الـ5 أعوام.
وفي التفاصيل، فقد استطاعت المراهقة الإسبانية وتدعى "ألبا باريخو"، أن تتجاوز كل الصعوبات التي عاشتها والسخرية التي تعرضت لها جراء إصابتها بوحمة ميلانينية الخلايا الخلقية، وأصبحت اليوم عارضة أزياء بعمر 16 سنة.
وولدت "باريخو" وكان جسدها ممتلئاً بـ 500 شامة، وكان الناس يلقبونها بـ"الكلبة المرقطة"، بسبب ذلك.
ولكن "باريخو"، كبرت الآن وأصبحت مراهقة، واستطاعت تقبل جسدها كما هو عليه الآن، ولاقت إعجاب روّاد مواقع التواصل الاجتماعي بعدما قرّرت تقبّل جسدها وبدأت تنشر صورها على حساباتها الاجتماعية.
وقررت "باريخو" أن تشارك في أحدى المسابقات لتصبح الوجه الإعلاني لحملة تهدف إلى حثّ الأشخاص على تقبّل أنفسهم، وكانت المفاجأة أنها فازت في المسابقة، وظهرت على عدد من اللوحات الإعلانية، بحسب"شاشة نيوز".
وكانت "باريخو" قد أكدت خضوعها لـ30 عملية جراحية لإزالة بعض من شاماتها وذلك قبل بلوغها الـ5 أعوام.