دشن الاتحاد النسائي البحريني العمل الفني الضخم "عشرون حكاية لعشرين أمرأة مُلهمة"، وهو عبارة عن لوحة نظمها ورسمها فنانون وفنانات بحرينيون شباب في احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة وذلك بمهرجان "الربيع امرأة"، الذي أقامه الاتحاد النسائي في أرجان فيلج بمنطقة "سرايا 2" يوم الجمعة الفائت.
وأوضحت رئيسة الاتحاد النسائي البحريني فاطمة ابو إدريس أن اللوحة تضم 20 من النساء الملهمات اللواتي أحدثن تغييراً كبيراً لصالح نضال وتمكين المرأة في مجتمعاتهم، ويمثلن قدوة في التفاعل والعطاء الاجتماعي ضمن الفضاء الإنساني الرحب، مشيرة إلى أن الاتحاد النسائي نجح في استقطاب الشباب في إطار متميز من الفعاليات المبتكرة.
وشارك في العمل الفني المشترك الفنانين البحرينيين علي حسين ميرزا، فاطمه الفلاح، مي العلوي، منى الصفار وفرح عماد، حيث يضم العمل الفني 20 لوحة كبيرة في اتساق جميل، توجت بلوحة فنية الأميرة سبيكة بنت إبراهيم الخليفة قرينة العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله؛ تقديراً وعرفاناً لجهود سموها في تطوير العمل النسائي وتعزيز إسهامات المرأة البحرينية في مختلف المواقع.
كما تضم اللوحة شخصيات كل من: الأم تيريزا، ملالا يوسفزاي، منال الشريف، ماريا كوري، زهاء حديد، فريدا خالو، خالدة بروهي، أوبرا وينفري، جميلة بوحيرد، زينب العقابي، خولة مطر، ريبيكا لولوسويل، مي زيادة، هدى شعراوي، زينب صليبي، أنجلينا جولي، روزا باركس، أنديرا غاندي، والشيخة لولوة بنت سلمان آل خليفة.
ودشنت اللوحة في المهرجان الذي نظمته اللجنة الشبابية بالاتحاد النسائي البحريني بمناسبة يوم المرأة العالمي. تحت شعار:"الربيع امرأة" تحت رعاية شركة أرجان البحرين والنائب غازي آل رحمة وبحضور النائب جلال كاظم.
كما شمل المهرجان مسابقات عديدة للكبار والصغار، وألعاباً متنوعة للأطفال لا سيما لعبة الكنز التي يرتقبها الجميع، إضافة إلى بورتريه كارتون مع الفنان محمود حيدر، وركن الخط العربي مع الفنان علي البزاز، ورسم أسبري مع الفنان مصطفى الحلواجي، وفن الكولاج مع الفنان حسين النعيمي.
كما تميز الاحتفال بأنشطة أخرى منها ركن لمكاتب الاستشارات الأسرية، وركن للتغذية الصحية مع الأخصائي محمود الشاوي، وركن لفريق أمل الصحي التطوعي، وبمشاركة فريق ذكرى جميلة.
وصرحت منسقة المهرجان باللجنة الشبابية إجلال يوسف بأن الحدث هو تعبير من الاتحاد النسائي عن قربه من القضايا النسائية والأسرية، وذلك إشراك المرأة ونظيرها الرجل والأسرة بأكملها في نشاط حيوي يتخلله التفاعل والمرح والتوعية والتثقيف، كما توفرت الاستشارات المحترفة وعوامل دفع المرأة إلى المزيد من الإبداع والتعبير والتحدي والعطاء.
وأوضحت رئيسة الاتحاد النسائي البحريني فاطمة ابو إدريس أن اللوحة تضم 20 من النساء الملهمات اللواتي أحدثن تغييراً كبيراً لصالح نضال وتمكين المرأة في مجتمعاتهم، ويمثلن قدوة في التفاعل والعطاء الاجتماعي ضمن الفضاء الإنساني الرحب، مشيرة إلى أن الاتحاد النسائي نجح في استقطاب الشباب في إطار متميز من الفعاليات المبتكرة.
وشارك في العمل الفني المشترك الفنانين البحرينيين علي حسين ميرزا، فاطمه الفلاح، مي العلوي، منى الصفار وفرح عماد، حيث يضم العمل الفني 20 لوحة كبيرة في اتساق جميل، توجت بلوحة فنية الأميرة سبيكة بنت إبراهيم الخليفة قرينة العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله؛ تقديراً وعرفاناً لجهود سموها في تطوير العمل النسائي وتعزيز إسهامات المرأة البحرينية في مختلف المواقع.
كما تضم اللوحة شخصيات كل من: الأم تيريزا، ملالا يوسفزاي، منال الشريف، ماريا كوري، زهاء حديد، فريدا خالو، خالدة بروهي، أوبرا وينفري، جميلة بوحيرد، زينب العقابي، خولة مطر، ريبيكا لولوسويل، مي زيادة، هدى شعراوي، زينب صليبي، أنجلينا جولي، روزا باركس، أنديرا غاندي، والشيخة لولوة بنت سلمان آل خليفة.
ودشنت اللوحة في المهرجان الذي نظمته اللجنة الشبابية بالاتحاد النسائي البحريني بمناسبة يوم المرأة العالمي. تحت شعار:"الربيع امرأة" تحت رعاية شركة أرجان البحرين والنائب غازي آل رحمة وبحضور النائب جلال كاظم.
كما شمل المهرجان مسابقات عديدة للكبار والصغار، وألعاباً متنوعة للأطفال لا سيما لعبة الكنز التي يرتقبها الجميع، إضافة إلى بورتريه كارتون مع الفنان محمود حيدر، وركن الخط العربي مع الفنان علي البزاز، ورسم أسبري مع الفنان مصطفى الحلواجي، وفن الكولاج مع الفنان حسين النعيمي.
كما تميز الاحتفال بأنشطة أخرى منها ركن لمكاتب الاستشارات الأسرية، وركن للتغذية الصحية مع الأخصائي محمود الشاوي، وركن لفريق أمل الصحي التطوعي، وبمشاركة فريق ذكرى جميلة.
وصرحت منسقة المهرجان باللجنة الشبابية إجلال يوسف بأن الحدث هو تعبير من الاتحاد النسائي عن قربه من القضايا النسائية والأسرية، وذلك إشراك المرأة ونظيرها الرجل والأسرة بأكملها في نشاط حيوي يتخلله التفاعل والمرح والتوعية والتثقيف، كما توفرت الاستشارات المحترفة وعوامل دفع المرأة إلى المزيد من الإبداع والتعبير والتحدي والعطاء.