ضمن خطط مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف لإنقاذ المصابين في مواقع الحوادث، ومن دون الانتظار للنقل إلى المستشفى، أعلنت إمارة دبي، أمس الإثنين، عن إدخال أحدث جهاز في العالم لإنقاذ الحالات الطارئة التي تعاني من توقف القلب.
وقال خليفة بن دراي المدير التنفيذي للمؤسسة أن الجهاز سيعرض ضمن الدورة الثانية من مؤتمر دبي الدولي للإسعاف الذي ينطلق غداً الثلاثاء.
وذكر أن الجهاز يدعى «أكمو»، ويعمل كبديل للرئة لحمل الدم من جسم المريض وثاني أكسيد الكربون وتزويد خلايا الدم الحمراء بالأوكسجين اللازم.
من جانبه، قال الطبيب عمر السقاف، مدير إدارة الشؤون الطبية والفنية بمؤسسة دبي للإسعاف، إن جهاز «أكمو» سيستخدم في الحالات الطارئة التي تعاني من توقف القلب والرئتين، وسوف يستخدم بالتنسيق والتعاون مع أطباء هيئة الصحة بدبي، مشيرًا إلى أنه يوجد في الوقت الحالي 20 ألف مريض يعانون من أمراض القلب في الإمارة ومسجلين لدى قاعدة البيانات في المؤسسة.
وأشار السقاف إلى أن (إسعاف دبي) تخطط لتزويد المريض بالقلب بجهاز تتبع لحالته الصحية، يقوم بإرسال إنذار للإسعاف في حالة تعرضه لذبحة صدرية أو نوبة قلبية، وبالتالي تتحرك مركبة الإسعاف لإنقاذه بصرف النظر عن قيام المريض أو ذويه بطلب المساعدة من عدمه.
وتنطلق الدورة الثانية من مؤتمر دبي الدولي للإسعاف في الفترة من 21 إلى 23 آذار/مارس الجاري، ويحضره مجموعة كبيرة من الأطباء والمسعفين الدوليين وخبراء الطب الطارئ إضافة إلى متحدثين ومحاضرين من هيئات وجامعات وجهات علمية من مختلف أنحاء العالم.
وقال خليفة بن دراي المدير التنفيذي للمؤسسة أن الجهاز سيعرض ضمن الدورة الثانية من مؤتمر دبي الدولي للإسعاف الذي ينطلق غداً الثلاثاء.
وذكر أن الجهاز يدعى «أكمو»، ويعمل كبديل للرئة لحمل الدم من جسم المريض وثاني أكسيد الكربون وتزويد خلايا الدم الحمراء بالأوكسجين اللازم.
من جانبه، قال الطبيب عمر السقاف، مدير إدارة الشؤون الطبية والفنية بمؤسسة دبي للإسعاف، إن جهاز «أكمو» سيستخدم في الحالات الطارئة التي تعاني من توقف القلب والرئتين، وسوف يستخدم بالتنسيق والتعاون مع أطباء هيئة الصحة بدبي، مشيرًا إلى أنه يوجد في الوقت الحالي 20 ألف مريض يعانون من أمراض القلب في الإمارة ومسجلين لدى قاعدة البيانات في المؤسسة.
وأشار السقاف إلى أن (إسعاف دبي) تخطط لتزويد المريض بالقلب بجهاز تتبع لحالته الصحية، يقوم بإرسال إنذار للإسعاف في حالة تعرضه لذبحة صدرية أو نوبة قلبية، وبالتالي تتحرك مركبة الإسعاف لإنقاذه بصرف النظر عن قيام المريض أو ذويه بطلب المساعدة من عدمه.
وتنطلق الدورة الثانية من مؤتمر دبي الدولي للإسعاف في الفترة من 21 إلى 23 آذار/مارس الجاري، ويحضره مجموعة كبيرة من الأطباء والمسعفين الدوليين وخبراء الطب الطارئ إضافة إلى متحدثين ومحاضرين من هيئات وجامعات وجهات علمية من مختلف أنحاء العالم.
