قدَّم 3 أعضاء في مجلس الشورى السعودي توصية بافتتاح كليات للتربية البدنية للبنات في الجامعات السعودية لتخريج كوادر نسائية وطنية رياضية متخصصة.
ونقلت تقارير إخبارية عن مصادر مطلعة قولها: إن 3 من الأعضاء "سيدتان ورجل"، تقدموا بالتوصية، واعتبروها مكملة لقرار المجلس في عام 1435هـ، حول دراسة إضافة برنامجٍ للياقة البدنية والصحية للبنات.
وأشاروا إلى أن التوصية تخدم تمكين التوطين في الوظائف الرياضية النسائية بدلاً من استقطاب مدربات أجنبيات لسد حاجة مراكز الرعاية والتأهيل الشامل، والأندية الرياضية، إضافة إلى تحقيق أهداف "رؤية 2030" في رفع مشاركة المرأة السعودية في سوق العمل إلى 30% بفتح مجالات جديدة للتوظيف أمامها، وخفض نسب البطالة، وتحقيق النمط الصحي المتوازن لتحسين جودة الحياة، ورفع نسبة ممارسي الرياضة الأسبوعية من 13% إلى 40%. وفقاً لـ "الوكالات".
كما أكد الأعضاء، أصحاب التوصية، على الحاجة إلى البدء في إعداد وتخريج متخصصات جامعيات في مجال التربية الرياضية لسد حاجة مدارس التعليم العام للبنات في القطاعين العام والأهلي التي ستنشأ متى ما فعَّلت الوزارة إدراج حصص التربية الرياضية في مدارسها.
وأشاروا إلى الاتجاه في كثير من الجامعات الخارجية، سواء في الولايات المتحدة الأمريكية، أو في العالم العربي، إلى تخصيص كليات جامعية للعلوم والتربية الرياضية، وسعي الجامعات السعودية إلى تحقيق التميز والتنافسية في برامجها التعليمية ومخرجاتها الأكاديمية.
ونقلت تقارير إخبارية عن مصادر مطلعة قولها: إن 3 من الأعضاء "سيدتان ورجل"، تقدموا بالتوصية، واعتبروها مكملة لقرار المجلس في عام 1435هـ، حول دراسة إضافة برنامجٍ للياقة البدنية والصحية للبنات.
وأشاروا إلى أن التوصية تخدم تمكين التوطين في الوظائف الرياضية النسائية بدلاً من استقطاب مدربات أجنبيات لسد حاجة مراكز الرعاية والتأهيل الشامل، والأندية الرياضية، إضافة إلى تحقيق أهداف "رؤية 2030" في رفع مشاركة المرأة السعودية في سوق العمل إلى 30% بفتح مجالات جديدة للتوظيف أمامها، وخفض نسب البطالة، وتحقيق النمط الصحي المتوازن لتحسين جودة الحياة، ورفع نسبة ممارسي الرياضة الأسبوعية من 13% إلى 40%. وفقاً لـ "الوكالات".
كما أكد الأعضاء، أصحاب التوصية، على الحاجة إلى البدء في إعداد وتخريج متخصصات جامعيات في مجال التربية الرياضية لسد حاجة مدارس التعليم العام للبنات في القطاعين العام والأهلي التي ستنشأ متى ما فعَّلت الوزارة إدراج حصص التربية الرياضية في مدارسها.
وأشاروا إلى الاتجاه في كثير من الجامعات الخارجية، سواء في الولايات المتحدة الأمريكية، أو في العالم العربي، إلى تخصيص كليات جامعية للعلوم والتربية الرياضية، وسعي الجامعات السعودية إلى تحقيق التميز والتنافسية في برامجها التعليمية ومخرجاتها الأكاديمية.