على الرغم من العنف والأسى، الذي تعرضت له أسرة في تبوك عام 1431هـ، وذلك بضرب طفلة تبلغ من العمر "11 شهراً" على رأسها وخنقها حتى الموت، إلا أن والد الطفلة أعلن أمس الأول عن تنازله عن القضية ضد عاملته المنزلية "من جنسية إندونيسية".
وفي التفاصيل، قامت العاملة الإندونيسية في عام 1431هـ باستغلال انشغال الأسرة في مراسم عزاء في ذلك الوقت، لتقوم بتعنيف الطفلة حتى الموت، الأمر الذي قد يعرضها للقصاص بسبب القتل العمد، ولكن المواطن قام بالإعفاء عنها مؤخراً.
وأكد المواطن غالب ناصر الحمري البلوي "والد الطفلة" تنازله، وأنه رفض كل العروض، التي قُدمت له لأجل التنازل؛ رغبةً منه أن يكون تنازله خالصاً لوجه الله تعالى، وقد سجل تنازله أمس الأول في المحكمة العامة قبل صدور الحكم عن حقه الخاص، بحضور أعضاء من سفارة العاملة، التي لم يكن قد مضى على وجودها في السعودية 7 أشهر أثناء ارتكابها الجريمة، وذلك وفقاً لصحيفة "سبق".
وفي التفاصيل، قامت العاملة الإندونيسية في عام 1431هـ باستغلال انشغال الأسرة في مراسم عزاء في ذلك الوقت، لتقوم بتعنيف الطفلة حتى الموت، الأمر الذي قد يعرضها للقصاص بسبب القتل العمد، ولكن المواطن قام بالإعفاء عنها مؤخراً.
وأكد المواطن غالب ناصر الحمري البلوي "والد الطفلة" تنازله، وأنه رفض كل العروض، التي قُدمت له لأجل التنازل؛ رغبةً منه أن يكون تنازله خالصاً لوجه الله تعالى، وقد سجل تنازله أمس الأول في المحكمة العامة قبل صدور الحكم عن حقه الخاص، بحضور أعضاء من سفارة العاملة، التي لم يكن قد مضى على وجودها في السعودية 7 أشهر أثناء ارتكابها الجريمة، وذلك وفقاً لصحيفة "سبق".